بعد عامين ونصف سوف تهدأ روح الفنانة التركية والاستاذة الجامعية فاطمة نجيب أوغلو بعد أن تم دفن رفاتها في اسطنبول أمس الخميس عقب العثور عليه في البرازيل.
وقد أجريت لها مراسم جنازة وأقيمت صلاة الجنازة على جثمانها في أحد مساجد اسطنبول ، وجدد أصدقاء وطلبة نجيب أوغلو تقديرهم للفنانة التركية قائلين إنها كانت "صديقة عزيزة و فنانة قديرة".
وكانت الفنانة التركية بين ركاب الطائرة الفرنسية التي سقطت في يونيو عام 2009 على شاطئ الاطلسي قبالة البرازيل وقضت نحبها في الحادث ولم يتم العثور على جثمانها آنذاك...وقد عمت مشاعر الحزن العميق قسم الموسيقى لجامعة الأناضول عند وقوع الحادث .
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!