سرطان الثدي هو أكثر أنواع السرطانات شيوعًا في العالم ويؤثر على حياة ملايين الأشخاص على مستوى العالم، ويعتبر العمر الدقيق لفحص الثدي محل نقاش مثير للجدل، ومع ذلك فإن الفحص بالأشعة ليس الطريقة الوحيدة للكشف عن سرطان الثدي، فهو مقيد بتطبيقه بعد سن معينة، على مدى العقود القليلة الماضية مع حملات التوعية بسرطان الثدي، أوجد النهج الحالي في تثقيف النساء حول مخاطر وعلامات سرطان الثدي المبكرة طرقًا جديدة وأفضل من خلال الفحص الأولي، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا".
1
تزداد احتمالات الإصابة بسرطان الثدي وقد لا تظهر أي أعراض ملحوظة، لذلك يوصى بالفحص الذاتي المنتظم للشابات وفحص الثدي السنوي من سن أصغر فقط، وقد وجدت الأبحاث الطبية العديد من عوامل الخطر التي يمكن أن تؤدي إلى هذه الحالة التي لا يمكن الوقاية منها.
تشمل بعض الأسباب الشائعة لسرطان الثدي، الجينات، والسمنة، والعمر، والجنس (فالنساء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي)، والحمل، وخلال بداية الدورة الشهرية أو نهايتها، وغيرها.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
دكتور عادل الأتربي09 يناير, 2022
شكرا لهذا المقال التوعوي المفيد، أنا طبيب وأضيف أن التاريخ العائلي للإصابة بسرطان الثدي معروف على نطاق واسع بأنه عامل خطر مهم للإصابة بسرطان الثدي. حوالي 13٪ إلى 19٪ من النساء المصابات بسرطان الثدي لديهن قريب متأثر من الدرجة الأولى (أم أو ابنة أو أخت أو خالة) مقارنة بعدد أقل بقليل (8٪ -12٪) من النساء غير المصابات بسرطان الثدي إن إصابة أم أو أخت أو ابنة (قريبة من الدرجة الأولى) مصابة بسرطان الثدي يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي بشكل ملحوظ. يكون هذا الخطر أعلى عندما يكون لدى المزيد من الأقارب