قد يكون ارتباطنا ببعض الأماكن ليس لموقعها أو أننا نمتلكها فحسب، ولكن هناك بعض الأماكن نتعلق بها بسبب ذكرياتنا بها، سواء كانت هذه الذكريات جيدة أو سيئة، ووفقًا لإحدى النظريات، تحتفظ بعض الأماكن بآثار بقايا مشاعر أناس عاشوا هناك سابقًا، لذا يستعرض اليوم السابع كيفية احتفاظ بعض الأمكان بمشاعر سيئة أو طاقة سلبية وفقًا لعلم الطاقة وكيفية التخلص منها وفقًا لموقع "popularmechanics".
هل يمكن لبعض الأماكن أن تحتفظ بالطاقة السلبية؟
وفقًا لعلم الطاقة خاصة طاقة المكان فعليك قبل شراء منزل أو السكن فيه معرفة تاريخ هذا البيت، ومن كان يسكن فيه قبلك وكيف كانت حياته فيه حتى لو مجرد معرفة هذه المعلومات بشكل سطحي، فعليك الابتعاد عن المنازل التي كانت تحدث فيها الكثير من الخلافات والمشكلات لأنه سيكون مشحوناً بطاقة سلبية كبيرة.
نظرية المخلفات العاطفية
هناك نظرية وفقًا لعلم الطاقة يطلق عليها نظرية المخلفات العاطفية، وهي العواطف التي لديها القدرة على "إصابة" أو "تفتيح" محيط المكان المادي حتى بعد انتقال مصدرها جسديًا إلى مكان جديد "والمقصود بالمصدر هما السكان السابقون"، وفقًا لظاهرة البقايا العاطفية، وعلى الرغم من أن النظرية قد نشأت على الأرجح من المعتقدات القديمة بأن الأماكن تتأثر بأصحابها، إلا أنها أصبحت مع ذلك النقطة المحورية للعديد من الدراسات المشروعة في مجال علم النفس.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!