كشفت دراسة جديدة أن سبيس إكس و فيرجن جالاكتيك، قد أشعلا حقبة جديدة من السفر إلى الفضاء ، وعلى الرغم من أن هذه الرحلات الممتعة إلى الحدود النهائية مثيرة ، إلا أن لها جانبًا مظلمًا يعمل على تسريع تغير المناخ.
وجد فريق من العلماء ، بقيادة كلية جامعة لندن ، أن جزيئات الكربون الأسود المنبعثة من الصواريخ أكثر كفاءة بنحو 500 مرة في الاحتفاظ بالحرارة في الغلاف الجوي مقارنة بجميع مصادر الأخرى ، وهذا يعزز الاحترار العالمي.
توصلت دراسة إلى أن سفن الفضاء SpaceX و Virgin Galactic يمكن أن تدمر طبقة الأوزون مرة أخرى: يمكن لجزيئات السخام من الصواريخ أن تعكس إعادة نمو الدرع الذي يحمي الحياة على الأرض من الأشعة فوق البنفسجية.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!