تشير التقديرات الأولية إلى أن الأزمة السياسية الراهنة باليمن، والتي تشهدها البلاد منذ ثلاثة أشهر، قد ألحقت خسائر بالاقتصاد الوطني والسياحة، والاستثمارات، والصادرات، تصل إلى ما بين 4 إلى 5 مليارات دولار.
أكد ذلك هشام شرف، وزير الصناعة والتجارة في حكومة تصريف الأعمال اليمنية، وأوضح "أنه كان يأمل في أن لا يتم الزج باحتياجات المواطنين اليومية والأساسية، وخاصة مادة الغاز المنزلي في المماحكات السياسية الدائرة حاليا، واستغلالها بما يضر بمصالح المواطنين والمجتمع".
وأضاف، في حوار أجرته معه صحيفة (الميثاق) اليمنية الأسبوعية بعددها الصادر اليوم الاثنين، "أن التقطعات على طريق "مأرب – صنعاء" هي السبب الرئيسي والأول في أزمة مادة الغاز، حيث إن 90% من الاحتياجات من الغاز تأتي من مأرب"، مشيرا إلى أنه تم استيراد كميات إضافية كبيرة من الغاز من الخارج عبر ميناء عدن،ن لحل الأزمة الخانقة التي يعاني منها المواطنون.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
الاقتصاد بعد الازمه 2011 في اليمن
,الازمة الاقتصادية اليمنية الحالية 2011
, , ,الاقتصاد اليمنى فى الفتره الحالية
,خسائر الاقتصاد اليمني نتيجة الازمة السياسية
,خسائر الاقتصاد اليمني خلال الثورة
,أخر خبار الشركات النفطية في اليمن في الازمة الحالية لليمن
, , , ,
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!