هرب إلى لبنان مع كثير من اللاجئين السوريين، ولم تقهره الأزمة، بل صار أشهر ناسخ للمصحف الشريف بالتطريز اليدوي.
الرسام ماهر الحاضري، من حلب السورية، يحترف تطريز الآيات القرآنية والأحاديث النبوية بخيوط ذهبية اللون، على لوحات كبيرة ومتوسطة وصغيرة، ويبيعها لمن يقدر فنه النادر، لكنه في الوقت نفسه يهدي الكثير منها لمن يعجبون بعمله وخطه، حسبما قال في لقاء خاص مع مراسل وكالة الأناضول للأنباء.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!