تشهد الأرض الأحد المقبل كسوفاً حلقياً للشمس الذي يعرف بـ”حلقة النار” ويشاهد في أجزاء من الولايات المتحدة وآسيا ، ومن المتوقع أن يصل الكسوف الحلقي ذروته العظمى في المنطقة الواقعة بين شمال المحيط الهادي وجنوب أرخبيل جزر الوشيان، وينتهي غربي الولايات المتحدة.
ويحدث الكسوف الحلقي عندما يحجب القمر معظم قرص الشمس،ويبدأ الكسوف الحلقي من لحظة دخول كامل القمر داخل قرص الشمس وينتهي فور بداية خروج حافة القمر من قرص الشمس لكن يبقى جزء خارجي من الشمس مشاهداً كحلقة تحيط بالقمر.
وهذه الفترة تسمى بمدة الكسوف الحلقي، وهي تختلف من منطقة لأخرى لوقال جيفري نيومارك، خبير الفيزياء الشمسية في وكالة “ناسا” الأمريكية: “أنصح أي شخص لديه الفرصة لرؤية هذا الحدث بأن يتابعة.. إنها حالة نادرة إلى حد ما.”
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!