بقلم : أمانى سعد - عرب نت فايف ... كثيراً منا يتسائل لماذا الناجحون ناجحون ما الذى فعلوه ليصبحوا ناجحين؟ ، وهل لديهم إمكانيات وقدرات أكثر من غيرهم أو أنهم أكثر حظاً من الآخرين?.
ولماذا الفاشلون فاشلون ما الذى ينقصهم ليحققوا النجاح ؟ ، وهل فشلهم راجع لضعف إمكانياتهم وقدراتهم ، أم أنهم أقل حظاً فى الحياة؟.
والإجابة بسيطة عليك أن تعرف أن هناك فروق جوهرية بين الناجحين والفاشلين لتعلم من أين يبدأ طريق النجاح أو الفشل ، هذه الفروق تمثل علامات فارقة بين الإنسان الناجح والإنسان الفاشل ونعرضها كالآتى:
العلامة الأولى:
* الإنسان الناجح:
يفكر على أنه ناجح ، ويتصرف ويشعر كالناجحين ، ويحلم أحلام كبيرة كالناجحين ، ويؤمن بنجاحه ، و بقدرته على مواجهة كل المعوقات وتذليلها فى سبيل الوصول لأهدافه. فيجب أن نعلم أن النجاح ما هو إلا حالة ذهنية للفرد ، فإذا فكر الإنسان على أنه ناجح ينجذب إليه كل شئ من أشخاص وأحداث وفرص لتحقيق ما يفكر فيه وما يتوقعه لنفسه وحياته .
* الإنسان الفاشل:
يفكر ويشعر ويتصرف كالفاشلين ، ويحلم بأقل شئ من الممكن أن يصل إليه أو يحصل عليه، ، وتكسره أول عقبه صغيره تقف فى طريقه ، فهو لا يثق فى نفسه ولا فى قدراته ، و يؤمن بشكل راسخ أنه مهما فعل فأنه سيفشل بالتأكيد.
فهذه هى الحالة الذهنية الخاصة بالإنسان الفاشل .. حيث تجذب له كل شئ يؤكد فكرته عن نفسه ، وتساعده على الوصول للفشل بأسرع وقت.
الخلاصة : فكر فى النجاح يأتيك النجاح – فكر فى الفشل تحصل عليه .. ففى النهاية النجاح والفشل حالة ذهنية للفرد .. فإذا فكرت أنك ناجح فأنت ناجح ، وإذا فكرت أنك فاشل فأنت فاشل ، فكل ما تفكر فيه سيأخذه عقلك الباطن على أنه حقيقة وواقع ، ولن يجادلك فيه وسيطبعه فى حياتك لتصبح كما أردت .
العلامة الثانية:
* الإنسان الناجح:
يعرف ماذا يريد من حياته ، فيضع خطة لها ، ويعمل كل ما فى طاقته لتحقيق أهدافه ، ويأخذ بالأسباب ، ويصر على تحقيق النجاح ، فهو يستيقظ صباحاً نشيطاً يحدد مهام اليوم ويكتبها ويعمل بكل جد وإجتهاد ومثابرة لإنجازها كلها ، ويراقب النتائج ويعمل على تحسين خطته بإستمرار بما يتناسب مع الظروف والاحداث الجديدة .
* الإنسان الفاشل:
لا يعرف ماذا يريد من حياته ، فتراه يعمل قليلاً جداً وينتظر مكافأة أو ضربة حظ تنزل عليه من السماء لتحقق له ما يتمنى .. وهو ينشغل بالمسابقات والحيل فى العمل ، ويبحث عن الكسب السريع بلا جهد أو عمل. وهويستيقظ صباحاً لا يعرف ما يفعله بيومه وتراه كثير المشاغل لكنه لا يكمل أمراً .. فحياته تفتقد للنظام وليس له خطة أو هدف يتحرك من خلاله ، فهو تائه لا يعرف طريقه .. يترك نفسه للحياة والظروف تتجه به أينما تشاء وكيفما تشاء دون تدخل منه.
الخلاصة : النجاح ليس ضربة حظ ، ولا يأتى بدون مجهود أو عمل .. النجاح يحتاج خطة وإصرار على تحقيق الأهداف ، والفشل يعنى الإستسلام لتيار الظروف والأوهام.
العلامة الثالثة:
* الإنسان الناجح:
أكثر تفهماً ووعياً لنتائج تصرفاته وأعماله وأقواله .. فهو يفكر بعواقب كل شئ ، ويحدد الأشخاص والأحداث التى من الممكن أن تسانده فى تحقيق أهدافه ويسعى لجعلها فى صفه ، ومبدئه (انجح وينجح معى الآخرون) فهو يصعد من خلال التعاون مع الآخرين .. فمن خلال نجاحهم يحقق نجاحه.
* الإنسان الفاشل:
طائش ومتهور ، دائماً لديه حالة من اللامبالاة بكل ما يقول ويعمل ويتصرف ، فهو لايهتم بما ينتج عن تلك الأقوال أو الأعمال من ردود أفعال على من حوله أو على نفسه ، وبالتالى يعرض نفسه للكثير من المشاكل والمحن ، ومبدئه فى الحياة (أنا ومن خلفى الطوفان) يفكر فى نفسه فقط يريد النجاح ولا يهم من يدوس عليه فى طريقه ليحقق هذا النجاح المزعوم.
الخلاصة : الإنسان الناجح ، إنسان رصين يتعامل مع كافة الأمور بفاعلية وإيجابية وثقة ، أما الإنسان الفاشل متهور يضيع كل الفرص الطيبة على نفسه حتى مؤيديه ينقلبون عليه.
العلامة الرابعة:
* الإنسان الناجح:
يسير على نهج الناجحين ويتتبع خطواتهم .. يسأل عن أعمالهم وكيف قاموا بها ، وكيف أصبحوا ناجحين ومتميزين فيها ، وما اتبعوه من خطوات لإنجاحها ، ويعمل مثلما يعملون لتحقيق نفس النتائج ويتقدم فى حياته كما يتقدمون.
* الإنسان الفاشل:
يسير فى الحياة بلا هدى ، لا يخطط ولا يضع أهداف ، ويترك الحياة تسير به اينما تشاء وتضعه اينما تشاء ويكون خاضعاً دائماً للظروف لا مسيطراً عليها .
فإذا كان فى عمل ما فلا بأس أن يكون موظف بسيط فى الأرشيف ، أو حتى مندوب فى المبيعات أو فى العلاقات العامة .. فالمهم لديه استلام راتبه بإنتظام ولا شئ آخر يهمه. فهو لا يسعى لشئ ولا يهتم بمستقبله وحياته ومكانته المهنية ، ولا يرغب فى ترك أية بصمات فى مجال عمله أو حياته.
الخلاصة : إذا أردت النجاح فتش عن الناجحين وأصنع مثلما يصنعون لتحصل على ما حصلوا عليه من نتائج ، أما إذا كنت لا تهتم أن تكون فاشل ، فدع الحياة تسيرك كما تشاء وكن مع التيار ولا تتوقع أن ترى بر الأمان بدون خريطة أو خطة لحياتك تسير عليها ، فعسى أن تنجو وربما تغرق فكل شئ لديك سيكون وفقاً لسيطرة الظروف .. لا لسيطرتك أنت.
العلامة الخامسة:
* الإنسان الناجح:
يجرب كل شئ وينتهز كل فرصة لتحقيق أهدافه أو لحل المشكلات والعوائق التى قد تقف فى طريقه ، فهو يرى فى كل فرصة منحة تساعده على التقدم ، وهو محب للتغيير .. فالتغير لديه يعنى التطور والتقدم والاستمرار فىالنجاح ، وهو يسيطر على حياته وعلى المتغيرات من حوله ويتحكم بها ولا ينتظرها حتى تأتى وتفرض قوانينها عليه.
* الإنسان الفاشل:
قابع فى مكانه إلى ما شاء الله "لا يتحرك" ، فهو يفضل الوضع الآمن والمضمون ، ولا يجرب أى شئ جديد أو مختلف ، وهو يمكث فى نفس العمل طوال حياته ، ويكون له نفس الأصدقاء والمعارف ، ويذهب لنفس الأماكن ، ويعيش فى نفس المنزل حتى آخر حياته. فهو خائف من الجديد مرتعب من التغيير عدو للنمو والتطور. وهو يرى فى كل فرصة محنة .. ويركز على المشاكل والعقبات ولا يحاول حلها ابداً ، فالسلبية جزء من تفكيره وحياته .
والانسان بهذا الشكل .. يعانى طوال حياته من التوتر والتوجس ويخضع كل حياته وأسرته لسيطرة الظروف والمتغيرات لتتحكم فيه وتسيطر عليه.
الخلاصة : التغير سيأتى لا محالة فعليك أن تستخدمه فى الوقت المناسب وتخضعه لتحقيق أهدافك وطموحاتك .. أم تنتظر فيأتى هو ويخضعك لسيطرته .
فأما أن تكون أنت المسيطر على حياتك وإلا ستجعل حياتك عرضة لسيطرة الظروف والمتغيرات عليها وتلعب بك حتى النهاية .
العلامة السادسة:
* الإنسان الناجح:
يتمتع بالجرأة والشجاعة لتحقيق أهدافه ، وما يؤمن به ، يقول جون واين : (الشجاعة هى أن تكون خائفاً حتى الموت ، ومع ذلك تمتطى صهوة جوادك).
فالشجاعة هى ما تجعلك تنجز أهدافك وتتغلب على كل المعوقات والتحديات ، وتتخذ القرارات الأكثر جرأة لتحقيق كل ما تريده من الحياة.
* الإنسان الفاشل:
متردد دائماً .. يتسائل فى نفسه يإستمرار (أفعل أو لا أفعل .. أقرر أم لا أتعجل) ، فهو ينتظر سنين وسنين حتى يتقلص هدفه أمامه ويضيع ويتيه منه .. حتى عندما يقرر شيئاً يكون قد انتهى الوقت وضاعت الفرصة .
الخلاصة : إذا أردت شيئاً أذهب لأخذه .. فأنت تحتاج الشجاعة لتحصل على الحياة التى ترغبها وتريدها بل وتستحقها ، فإذا تأخرت فلا تلمن إلا نفسك ، فقد يكون الأوان قد فات وأخذ الفرصة غيرك بينما كنت أنت لا زلت تفكر.
العلامة السابعة:
* الإنسان الناجح:
يحب نفسه ومن حوله ، ويدرك تماماً قيمة الحياة ، ويقيم لغة تفاهم وحوار مع العالم من حوله.. هذه اللغة التى تفتح له كل أبواب النجاح والسعادة. فهو يعمل ما يحب ويتقبل الحياة كما هى ويمشى وفق قوانينها ، ويحب لاخيه فى الإنسانية ما يحبه لنفسه.
* الإنسان الفاشل:
يكره نفسه ومن حوله .. فهو ناقم على الناس وعلى الحياة .. متمسك بمشاعر الغل والحقد والكراهية ، وهى مشاعر تدفعه خلاف الفطرة وخلاف قوانين الكون .. فيكون لديه دوماً حالة من الإضطراب والغضب الداخلى المستمر فهو متخاصم مع نفسه ومع الحياة .. فتراه لا يذوق حلاوة الحب أو حلاوة السلام مع النفس بل ويعتبرها خرافة أو غير موجودة ، مما يدفعه لخسارة نفسه وكل من حوله. كما أنه لا يحب الخير لأخوته لذا ترى الحياة تسير دوماً معاكسة لكل ما يريد.
الخلاصة : الحب هو ثروة الناجحين وبدونه لا يتحقق النجاح فى آى شئ ،والمحروم من الحب محروم من النجاح فى حياته. فما قيمة النجاح إذا لم تجد من يشاركك نجاحك ويسعد به معك.
يقول اوج ماندينو : (ادخر الحب الذى تتلقاه قبل آى شئ آخر ، انه الشئ الذى سيدوم طويلاً بعد أن يذهب مالك وصحتك).
العلامة الثامنة:
* الإنسان الناجح:
يرى جميع الأمور الجيدة والسيئة والتى تحدث له على انها فرص ومنح من الله سبحانه وتعالى. فهو المتفائل الأكبر فى الحياة والذى يأخذ منها على قدر ما يستطيع ، ويبحث عن الظروف التى يريدها ، فأن لم يجدها يصنعها.
يقول تعالى في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي، فإن ظن بي خيرا فله، وإن ظن بي شرافله).
* الإنسان الفاشل:
يرى الصعوبة فى كل شئ .. فهو متشائم على الدوام يتوقع دائماً السئ وكل ما ليس فى صالحه ، فهو يرى دوماً من الكأس النصف الفارغ ويتجاهل القسم المملوء ، ويفتش عن اسباب وأعذار تقنعه أن الفشل حتمى ولا مفر منه فيقول لنفسه دائماً : (هناك معوقات فى هذا الأمر – الظروف لا تسمح فى كل الاحوال – أنا لا أصلح للقيام بعمل خاص ... الخ) ، وهكذا تتوالى الأعذار حتى تضيع كل الفرص عليه ، فهو ليس لديه الاستعداد لخوض معركة الحياة وتحقيق ما يصبو إليه من أهداف ، أو ربما تراه يبحث عن من يقوم بالعمل بدلاً عنه ويحلم بالأرباح التى سيجنيها من وراء من يخوض معركته ، وهيهات أن يجد هذا الشخص المنشود إلا فى نومه.
الخلاصة : تقول مرجريت تاتشر : ( يظن الناس أنه ليست هناك مساحة كافية على القمة. أنهم يميلون للتفكير فى القمة على أنها قمة إفرست التى لا تقهر. وأقول هنا أن هناك مساحة هائلة تتسع للكثيرين على القمة).
لذا لابد أن يعرف كل إنسان أن الحياة تتسع للكثير من الناجحين .. فقط أعرف ماذا تريد من حياتك؟ ،وأسعى لتحقيقه بكل شجاعة وقوة وإصرار ، وكن متفائلاً محباً ترى من الحياة أجمل ما فيها .. لتبادلك الحياة بالمثل هذا الحب والعطاء.
بقلم: أماني سعد - كاتبة في فنون إدارة الحياة
الكاتب: أمانى سعد - شبكة عرب نت فايف
مشكورة على المقاله الرائعه
أفضل 10 صفات للناجحين مقارنة بالفاشلين
المقال رائع فعلا في الحقيقة كثيرا ما أحس أنني مميزة في كثير من الامور فأنا أمثلك قوةفي شخصيتي إضافة لكوني أتمتع بالجرأة ولا أهتم كثيرا للقيل والقال لكن نقطة ضعفي تثمثل في عدم معرفتى للأهداف التي أرجوها فأنا في نفسي أحلام كثيرة لكن هي غير محددة فأنا مثلا أريد أن اصبح مصممة إعلانات فهل يمكنني ذلك مع العلم أنه لا علاقة لدراستي مع ما أريده وشكرا. ............................ رد أماني محمد: بعد الإنتهاء من دراستك يمكنك الالتحاق بدورات ودروس متخصصة للإلمام بتصميم الإعلانات، ومن ثما يمكنك التدرب في احدى شركات الإعلانات دون مقابل لفترة معينة. وبذلك ستحصلين على العلم والخبرة معاً مما سيؤهلك لدخول هذا المجال والتفوق فيه أيضاً. وإذا كنتي لا تعرفين ما تريدين فأكتبي ما لا تريدين وأعكسيه وبالتالى ستعرفين ما تريدين. وليس منا من لا يعرف أهدافه لكننا فقط لا نحب معرفتها لأنها ستلقى مسئولية على عاتقنا لتحقيق هذه الأهداف، وهذا بالطبع يقلقنا ويخيفنا. لذا تحملي مسئوليتك بشجاعة عن تحقيق أهدافك وقرري أن تنجزيها ما دمتي تشعرين بقوتك على ذلك، فإستثمري هذه القوة لتحقيق كافة أهدافك. تمنياتي لكِ بدوام التوفيق والسداد. خالص تحياتي
السلام عليكم اختي الفاضلة جازاكي الله كل خير انا كنت دائما ناجحة ومتفوقة في دراستي ورغم ظروفي الصعبة ما استسلمت ابدا بس في الفترة الاخيرةحاسة اني بحاجة دفعة مشجعة حابة اني اتكلم واتناقش مع حدا ناجح ،مع العلم اني على ابواب امتحانات صعبة ومصيرية واحب اخبرك ان طموحاتي عالية وكبيرة جدا ارجو الرد. ..... رد: حبيبتي راسليني على البريد الإلكتروني info@dramany.net لأستطيع الرد عليكِ بشكل وافى ومعرفة مشكلتك بالتفصيل. تحياتي
النجاح يعني الفوز في الحياة والفشل يعني الخسارة في الحياة بل إختصار علينا ألا ن نمشي مع الفاشلين لكي لا نصبح مثلهم الفشلين وعلينا أن نصاحب الناجحين أمثالنا هدا مني أنا صديقكم أمير أديب محمد عمري خمست عشر عام من بلد جيبوتي 1998 \ أكتوبر \19. ......... رد: مرحباً أمير... نعم كلامك صحيح وفى المثل يقولون: من جاور السعيد يسعد ومن جاور التعيس ينكوى بناره. فالنجاح عدوى كذلك الفشل عدوى فأنظر من تصاحب. ومواليد برج الميزان ينتقون اصدقائهم بدقة ولا يصاحبون إلا من يرتاحون له. وهو برج ناجح ويحب الحياة. تحياتي
انا دائما بدرس الامتحان بتركيز وما بنجح شو اعمل بحياتي. ............... رد: استعيني بالله ولا تعجزي ، اسئلي الله تعالى المعية والتوفيق بعد بذل الجهد وتوكلي عليه. ولا تقولي ماذا أفعل بل قولي سأدرس وإن شاء الله سأنجح. أختي توقعي الأفضل دائماً فالله تعالى لا يعطي من يأس من رحمته. وعليكِ كل يوم بالإستغفار بنية النجاح فى الإمتحانات. اسئل الله تعالى لكِ النجاح والفلاح. تحياتي نهال
بارك الله فيك ملخص جميل بين النجاح والفشل .......... انا كلما حاولت كلما فشلت وخسرت الكثير.... واصبحت من الفاشلين حتى ان جميع ما تكتب على الفاشلين ينطبق عليا ودائما خائف من المستقبل ... مع اني في عمر 35 لكن لا استطيع الزواج ... واخف ان اقدم على اي مشروع تجاري اضيع جميع اموال القليله التي لدي. ........... رد: أخي الفاضل اشرف قبل أن تقوم بأى عمل صل صلاة الإستخارة فإذا يسر الله لك العمل بعد ذلك فأعلم أن الخير فيه، فإن تعقدت الأمور فأعلم أن الخير فى تركه. واستعن بالله ولا تعجز. أتمنى أن أكون قد أفدتك. تحياتي
bravooooooo
هذا المقال جميل
لكني اريد ان اعرف هدفي. ببساطه ليس لدي هدف. ............رد: أخى انس عليك أولاً بتحديد أهدافك بكتابة أحلامك وطموحاتك فى ورقة والتعرف على ما تريد إنجازه منها ، وهذا الذى تريد إنجازه من أحلامك يعتبر هدف تسعى إليه. ولا يتسع الرد للشرح الكثير لذا يفضل أن تقرأ فى الإنترنت عن "كيفية تحديد الأهداف" وستجد الكثير من الشرح فى هذا الموضوع. مع تمنياتي لك بالتوفيق والسداد. تحياتى
جزاكى الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك.
بارك الله فيك ووفقك في جميع مساعيك قال تعالى(وأن ليس للأنسان الا ماسعى) ولله الامر من قبل ومن بعد ربنا يوفقك الكل
أختى أمانى اشكرك شكرا جزيلا وأدعو الله لكى بالتوفيق والنجاح الدائم الباهر ان شاء الله . حقا جزاك الله كل الخير لقد لفتى انتباهى لشئ مهم جدا كاد ان يفتك بى حقا اختى كاد ان يفتك بى وهو خوفى من الفشل الذى بفضل الله لم اعتد عليه . شكرا شكرا اختى الكريمه. .....................رد: أختى الفاضلة سارة شكراً لكلماتك الطيبة أعزك الله تعالى. وسعيدة أنكِ تغلبتِ على هذا الشعور المؤلم بالخوف. دعائى لكِ بأن يثبتك الله تعالى على ما فيه فلاحك. تحياتي وتقديرى أختى ساره
في الحقيقة لقد استفدت كثيرا ب8 علامات التي ذكرتها أعلاه،لكن مشكلتي لا تكمن في عدم معرفتي لسبل النجاح في دراستي أو حتى في حياتي لكني لا أحسن الاستفادة من قدراتي التي يمكنني من خلالها أن أجعل من نفسي أفضل مما أنا عليه الأن، فتراني مثلا أملأ جل أوقات فراغي بمشاهدة الأفلام،أو الرقص الهندي.... في الوقت الذي يمكنني أن أستغل هذا الفراغ في الدراسة.ما أريده منكم الان هو فقط النصيحة التي من شأنها أن تغيرني أو على الأقل تغير أسلوب حياتي، لكن أرجو منكم أن يكون كلامكم مقنع بحجج كافية، لأني عنيـدة لا أقتنع بسهولة.. ها ها ها ها. .................. رد: لن أحاول إقناعك لأن القرار يأتى من خلالك بتغيير ما تريه غير ذو جدوى بالنسبة لكِ ففى النهاية هذه حياتك وأنتِ المسئولة عنها. ولأساعدك على إتخاذ قرار تعديل مسار حياتك بنفسك سأعطيكِ هذه الرابط: كيف تحافظ على همتك عالية فيما يفيد . مع تمنياتي لكِ بالتوفيق والسداد. تحياتي
بارك الله فيك على المقال لكنني أرى بأن هناك عوامل أخرى للنجاح بيد أنك قيدت كلامك على المظاهر والشكليات أظن أن الموضوع بحاجة إلى تفسير منطقي أكثر تجاوبا مع العقل وانسجاما مع كل إحترامي
مجرد رأي
رائع
المقال مفيد
بارك الله فيك
مقال في القمة يفيد كل طالب وطالبة,يوضح الفرق بين الناجح وسبب نجاحه وبين الفاشل وسبب فشله.
من ارا د التقدم يصنع بنفس لا لا غير ه يصنعه له فالشخص الذي لا يطور نفسه يظل طوال حيا ته يسمع من هذا وذاك
اهنيكي على كلامك صج انا اليوم كنت مره مهموم وشايل ببالي كثير المدير قلي انو بيفصلني عن شغلي او حسيت بانو هوا الغلطان مو انا وبعدين فكرت فيها شفت انو انا فأكثر من شغلانه انطردت معا نفس الكلمه انت انسان طيب لاكن ماتصلح للشغل وكنت دايم اقول الظروف والفشل ومحبط تعرفي انا ماكنت كذا انا كنت افكر دايمن بأني اكون اغنى انسان بالعالم واحقق مشاريع وفرص بس معا اول عقبه ضحكت وقلت انو كلل اللي حلمت فيه كان وهم لاكن بعد ماقريت مقالتك الرائعه رجعتي فيني طموح وشوق وعمل اندفنو من زمان اهنيكي على تفكيرك وانشا الله للمستقبل الواعد واتمنى انك ترسليلي رسايل ومقالات ثانيه ودا ايميلي bnat05@hotmail.com وانشا الله برجع اليوم لمديري واوعدو بانسان ثاني وحطلب فرصه ثانيه منو ادعيلي.
............. رد أماني محمد : أخي الفاضل منصور شكراً لكلماتك الطيبة. وفي هذا الوقت أكثر من الدعاء "اللهم أكفينه بما شئت وكيف شئت إنك على ما تشاء قديرا"قاصداً هدوء الموقف بينك وبين مديرك.والأهم أن تحاول التفكير في هذا الموقف وتستشف منه أسباب ما يحدث لك في عملك. هات ورقة وقلم وأكتب الأسباب من وجهة نظرك، وحاول معرفة سبب قرار مديرك في فصلك منه"ما الذي أدى لذلك؟"،حتى تستطيع إيجاد حلول لتجنب تكرار هذا الأمر ثانية. وسأقوم بالدعاء لك بالتيسير فيما فيه الخير لك بإذن الله تعالى. ويمكنك معرفة جديد مقالاتي من موقعي على الإنترنت وعنوانه: www.dramany.net - وفقك الله تعالى أخي منصور لكل ما يحبه ويرضاه.
كلام يحتاج إلى همة عالية وعطاء لا يتوان صاحبه
بارك الله فيك أختي ..
مقال جداً جمييل ..
فعلا لازم الواحد يغير من نفسة وبجدد الروتين وكمان هيفيد نفسه وهيحس انه عمل شىء جديد وانا مبسوطة بالمقال ده واتمنى المزيد من حضرتك.
ممكن اعرف هل حضرتك تعطى دورات او محاضرات وياريت لو فى ممكن يكون فى اعلان عنها وعن مكانها.
رد الكاتبة أماني محمد : الدكتور الفاضل على البدري كل عام وأنت بخير، أقوم فقط بإعطاء إستشارات لضيق الوقت، وللتعرف على الجديد من كتاباتي يمكنك زيارة موقعي على الإنترنت وعنوانه : www.dramany.net ، تمنياتي لك بدوام التوفيق والنجاح. تحياتي
أخي الفاضل ايمن، ليس بالضرورة أن تكون خطيباً مفوهاً لتحقق طموحاتك وأحلامك، فترى أناس قمة في الخطابة ولكن عند كتابتهم لمقال أو كتاب تشعر وكأنهم ليسوا هم؛ وأنهم يفتقرون للأسلوب. ونادراً ما تجد من يعبر عن نفسه بالكلام أو بالكتابة بنفس القدر من المهارة والإقناع.
فإذا كان ولابد لك من إتقان فن الكلام والخطابة فأنا أنصحك بكتاب الدكتور طارق السويدان واسمه "فن الإلقاء الرائع" توزيع شركة الإبداع الفكري وستجده أكيد بمكتبة جرير.واعتذاري لك عن الرد المتأخر فلم أرى تعليقك إلا اليوم،وأخيراً تمنياتي لك بالتوفيق والنجاح في كل مساعيك، وأن يهديك الله تعالى للأفضل لك، وهو العليم الخبير. تحياتي
أشكر حضرتك على هذا المقال المفبد و لكن اعتقد ان هناك اختلافات أكثر من 8 بكثير بين الناجح و الفاشل ,, شكرا :)
Success Intelligence
Essential Lessons and Practices from the World's Leading Coaching Program on Authentic
الكثيرون منا يربكون أنفسهم ويشتتون انتباههم فيفقدون الرؤية وينحرفون عن الهدف. هؤلاء يقيِّمون حياتهم وفقًا لما بلغوه وأنجزوه لا وفقًا للخبرات التي تعلموها والعلاقات التي بنوها. تبين الخلاصة أن انشغالنا الدائم ليس مقياسًا لنجاحنا، بل هو يعيقنا عن رؤية الأشياء المهمة في حياتنا. وبعد طرح عدد من الاستراتيجيات للتعامل مع الفشل، تقدم الخلاصة استقصاءً عمليًا جديدًا يعتمد على العصف الروحي الداخلي (وليس العصف الذهني) حيث يطرح الإنسان على ذاته عشرة أسئلة ويجيب عنها بتفاعل كيميائي لحكمته الداخلية، وهي استشرافات تبدأ بالرؤية وتنتهي بالهدف، مرورًا بالحكمة والاختيار والتعلم والالتزام.
edara.com
حفضك الله ورعاكِ وسدد خطاك
النجاح مشوار طويل يتعلم فية الأنسان من أخفاقاته قبل نجاحاته
بارك الله بصاحبة المقال وزادها علما موضوع مفيد جدا وانا استفدت كثيرا منه وكنت اطبقه دائما بحياتي العلمية
كثر الله من امثالكم
اشكر الدكتورة شكر لا يوتصف على ماقدمتة لاخوانها لارساهم لبر الناجحين والتغلب من ظلام الفاشلين .. فمقالك وكلماتك توحي بانك تحبي الخير وتتمني لامتك وأجيالها للأرتقاء الى قمة أفرست التى تتسع للناجحين فقط.. ولكن ؟؟يادكتورة ..الانسان يفكر قبل مايندم ؟؟فهي عبارة كاتبها في سيارتي اننا كبشر نصيب ونخطي ,والناجح الذي يستفيد من أخطائة وأخطاء الاخرين .فأنا طالب جامعي واجهة الحياة بمتقلباتها ورأيت افضل محطة واخرها الاتجاة وتقرب الى الله بصلاة والعبادات.ولدي افكار وطموحات ولكني اوجة مشكلة وهي (عدم تنسيق وترابط الافكار في المحادثة او الاقاء كلمة عن موضوع ماء ,امام الجمهور..ارء بأن عقلي يتحجر عكس ما اعبر في الكتابة فابما تنصحيني )
عليك ان تقتدى وتسلك طريق الناجحين من قبل والتعلم منهم، ولكى تعرف كيف نجحوا ،وهناك اقول انه افضل انسان ناجح على وجه الارض هو (سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم).هو الرجل الاول .
لن أقول لك أيقظ العملاق بداخلك، لكني أقول حافظ على همتك عالية ودافعيتك للعمل قوية، ولن أجد أفضل من كلام دكتور عائض القرني في علو الهمة على الرابط التالي: رابط تسجيلات علو الهمة للدكتور عائض القرني ، والذي أرجو أن تسمع كل تسجيل به حتي تحقق كل أمانيك في الحياة بإذن الله تعالى، فالإنسان يحتاج دوماً للتذكير وشحذ قوته للمثابرة على بلوغ النجاح، فأستمع لهذه التسجيلات دوماًلتساعدك على أن تبقى همتك مشحوذة دائماً وبإستمرار، أرجو أن أكون قد أفدتك ... تمنياتي لك بهمة عالية تطاول السماء. خالص تحياتي
الله يسلمك يا هالة، ومبروك نجاحك وعملك، أما بخصوص التعامل مع الناس فمن منا يستطيع أن يرضي جميع الناس؟!، أنه لأمر بالغ الصعوبة لإختلاف الناس في الشخصيات والميول والآراء الخ.. ولكن من السهل جداً أرضاء نفسك بجعلها على طبيعتها، والإنطواء ليس بعيب أو شتيمة فهو إختيار من حقك لأننا كبشر مختلفون فيما يريحنا، فبعض الناس يحب الإختلاط الكثير والتعارف والإجتماعيات ويتفاعل مع ذلك بكل حب وبساطة وفاعلية إلا أن البعض الآخر من الناس يرى راحته بعيداً عن الناس والإختلاط والإجتماعيات بل ويعتبرها غير مريحة وضوضاء زائدة ليس بحاجة لها، وآخرين يحبون تقنين العلاقات وأخذ قليل من ذلك وقليل من ذاك وهذا أيضاً يريحهم، لذا فكلنا كبشر نبحث عن منطقة راحتنا سواء فى الإنبساط أو الإنطواء أو قليل من ذلك وذاك،لذا نصيحتي إليكٍ لا تهتمي كثيراً بآراء من حولك بل أهتمي بما يريحك ويرضيك ما دام ذلك لا يؤثر على الآخرين في شئ، تعاملي بطبيعتك وكوني نفسك وأعتزي بما أنت عليه في كل الأحوال.فأنت فريدة ولا يحق لأحد الحكم عليك أو التدخل فيما تختارين من حياة.تحياتي
بسم الله
اولا الف سلامة عليكى يادكتورة وشكرا لفريق عرب نت سؤالى المره دى انا الحمد لله نجحت بدراستى ومازالت اكمل وسبب غلى المواد بالجامعه اشتغلت فى حضانة وقابلت مشكلة انى لا اعرف التعامل مع الناس ولا الاصفال شعرت بعجز زملائى بيقولوا ليه انتى ليه منطويه لو عندك اجابة من فضلك ردى عليا بأسرع وقت؟
الف شكر لكاتبة المقال ففي داخلي عملاق يريد الإنطلاق ولكن مجرد الإنتقال من هذا المقال وغيره من مقالات وبرامج تطوير الذات المقروءة و المسموعه اذا بذاك العملاق في داخلي يهداء ويصيبه النعاس بل واحيان كثيره يغط في سبات عميق ما العمل ؟
المقاله مفيدة جدا وهي خطوة جديدة لي لكي أعيد حساباتي
ياه لو كل واحد عمل كده ع اقتناع لكانت مصر اقوى بلد فالنجاح للجميع والا فلا اتفاق
إلى الكاتبة عندما ادخل اذاكر بشعر بالملل اعمل اية وامتحانى اخر شهر سبعة ارجو الرد عليا ؟ .... رد فريق عمل عرب نت فايف .. نأسف لعدم إستطاعة الكاتبة الرد عليك فهي في -إجازة مرضية- ولكن يمكنك الدخول على قسم مقالات بالموقع وقراءة مقال (خطوات نحو النجاح الدراسي) لدكتور مصطفى أبو سعد، وستجد فيه إجابة لسؤالك بإذن الله تعالى.
موقع ممتاز وحلو
أختي الكريمةأجعلي لكِِ كراسة مهام يومية، أكتبي فيها مهام اليوم في بداية اليوم وكافئي نفسك عند إتمام المهام، كمثال للمكافأة: (كلمي صديقة عزيزة لديك - أعزمي نفسك على كوب من العصير مع قراءة كتابك المفضل - مشاهدة برنامج مفضل أو فيلم شيق) المهم دائماً أدعمي نفسك بالمكافأة كلماأنجزتي مهامك، فالمكافأة تدعم السلوك المرغوب وتشعرك بالمتعة كذلك عند أدائه، وما يبهج النفس تتمسك به وتسعد، فأجعلى المتعة أساس في العمل، ولا تربطي العمل بالملل والتعب والضغط حتي لا تفقدي الدافعية على الإستمرار والإنجاز في حياتك.. تمنياتي لك بدوام النجاح والتوفيق.
لقد طالعت فن ادارة الوقت وبدات انظم وقتى ولكن للاسف لا اعرف ماذا افعل .الروتين اليومى وتكرار اليوم يجعلنى اشعر بالملل علما انى متزوجه وعندى طفلين وقدمت فى التعليم المفتوح قسم اداب انجليزى وبذاكر يوميا ولكن التكرار اليومى هو مشكلتى وانا ربه منزل ارجو مساعدتك؟
أخي عادل لماذا إنتظار أوراق الكلية؟ .. لقد بدأت أبحث عن عمل قبل أن أعرف النتيجة ولم أتقيد بشهادتي، أبحث الآن عن عمل يواجه إحتياجاتك حتي لا تشعر بالضغط عليك وعلى أسرتك، وضع أهدافك أمام عينيك دائماً وأسئل نفسك (ما هو شغفك ؟ - وماذا تريد أن تكون - ولأين تريد أن تصل بعد 5 سنوات من الآن؟) هذه الأسئلة أجب عليها بجمل محددة وضعها في ورقة وأجعلها أمامك دائماً على مكتبك أو علقها على مرآة غرفتك وأقرئها مراراً وتكراراً كل يوم حتي تعطيك الدافعية على العمل وتزيد همتك وترفع من طموحك وتجذب كل ما تريد إليك. فقط أجعل لك نية وهو الوصول لكل ما كتبت في هذه الورقة ثم توكل على الله وهو حسبك ونعم الوكيل.
جزاك الله يا كاتبه ولكنى اريد استفسارا هل الحياه الزوجيه ممكن ان تقضى على الطموح بسبب الاولاد وظروف المعيشه؟ ---------- رد الكاتبة : أماني سعد محمد ... تعلمي إدارة وقتك جيداً ولن تشعري بعد ذلك أن الزواج أو الأولاد عائق في طريقك، بل ستعتبرينهم دافع لتحسين حياتك والنجاح. طالعي قسم مقالات التنمية البشرية في الموقع وستجدين مقال جيد لكيفية إدارة وقتك بنجاح. مع تمنياتي لكِ بالتوفيق والسداد.
السلام عليكم عندى مشكلة أنى أتصرف فى معظم المواقف ببطئ شديد على الرغم أن هذة المواقف تحتاج إلى سرعة فى إتحاذ القرار و لا أعرف كيف أختار مجال الذى أجد نفسى فية أنا خريج أداب تاريخ وأحب التاريخ و أعشق التنميه البشريه العجيب أننى أساعد الاخرين فى حل مشكلاتهم وأقدم النصائح لمن حولى و الحلول الفعالة و لكن لا أستطيع أختيار المجال الوظيفى حتى الان قد يكون بسبب ظروف خارجية (عدم إستلامى أوراقى من الكلية حتى الان لانى تقدمت بطلب لرائيس الجامعة لتخفيض المصروفات و تقدمت بالطلب ولكن متأخر مما أخرنى الان )أنا لا أعمل فعليا الان و متزوج موظفة و لدى ولد عمرة عام فماذا أفعل ؟ أرجو الرد و جزاكم الله خيرا.
كلام جيد جدا لقد اقتنعت بان النجاح مهو الافكره
فهى دع عنك الفشل وقوم ايها الناجح بدون غرور الى عملك وحقق ذاتك تكون قد نجحت فى حياتك؟؟؟
أشكركم على هذه المقالات المفيدة والتي نحتاج للايمان بها والتدرب على تطبيقها
لن اطيل يا اروع كاتبة اننى لن اجدما يليق بك فقط بارك الله فيك و روعة
عزيزتي أسماء .. بإمكانك صناعة حياتك وفقاً لما تريدين بعون الله وتوفيقه -فقط- أبحثي عن شغفك، ما أكثر شئ تحبينه وتستطيعي من خلاله تحقيق ذاتك والرضى عن حياتك، وبمجرد أن تجدي "شغفك" سيساعدك ذلك علي وضع خطة لحياتك تحقق لك الرضى والإشباع وتوصلك للنجاح من أقصر الطرق. كمثال للشغف:"أنا شغفي العلم وبتحصيل العلم وإيصاله للناس أحقق ذاتي وأرضى عن ممارستي لحياتي وأشعر بالنجاح"، فما هو شغفك؟! -من تحبين أن تكوني، وما المكان الذي تحبين أن تصلي إليه؟!". وفقكِ الله تعالى وأنار طريقك بنوره وهداه.
المقال فى منتهى الروعه وفعلا هو اوضح امامى صورة الفاشل والناجح ولكن انا لا اسعى لهدف معين ولا ارسم خططا لحياتى ولكنى اتمتع بالجرأه والشجاعه والتفاءل واملك حب التجربه والتغيير فى دمى انا طالبه فى كلية التجاره الفرقه الاولى وعندى النجاح بالدراسه ليس شيئا مهما ولكنى دائمااحب ان يكون لى اسمى واريد ان اصنع حياه مليئه بالنجاح وان اترك اثرا ولكن لااعلم ماذ افعل او فى اى شئ احقق فيه ما اريد فماذا افعل هل لى بنصيحه من الكاتبه.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم وإنما الصبر بالتصبر ومن يتحر الخير يعطه ومن يتق الشر يوقه".. لذا عليك بالتفائل وتوقع الخير حتى يعطيك الله عز وجل منه الكثير، ونرجو أن نقلدك ونشعر بهذه الحالة الطيبة من الإيجابية فى التعامل مع مواقف وأحداث الحياة.أعطاك الله خير الدنيا وخير الآخرة ووفقك دائماً لما يحبه ويرضاه. خالص تحياتي
السلام عليكم و رحمة و الله و بركاته .. المقال كان رائعا حقّا، استطعت أن أقيّم شخصيّتي و أحدّد أهدافي ، لي سؤال لحضرتك : أنا متفائلة كثيرا ،، لك لا أدري إن كان هذا شيئا جيّدا، أم ستنطبق علي مقولة الشّيء إذا زاد عن حدّه انقلب إلى ضدّه ؟؟؟
مع التّحيّة
ممتاز
ما شاء الله على النصائح القيمة وأنا شاكر لكم
جعله الله في ميزانكم يوم القيامة ونفع به الأمة كلها ان شاء الله
بعد ان قرات هذا المقال الرائع حاولت تقييم نفسي وجدت انني امتلك بعض من صفات الناجحين وبعض صفات الفاشلين ؛ هل من الممكن ان اكون نصف فاشلة او نصف ناجحة بناء على هذا المقال؟
----------------------------------------------------------------
بإمكانك أن تكونى ناجحة جداً إذا أخترت أن تطبقى كل ما جاء فى هذا المقال من صفات الناجحين ؛ فإختيارك هو ما يحدد مصيرك .. بالتوفيق أن شاء الله . فريق عمل عرب نت فايف
اعتقدانة كان يجب الاشارة الى العامل الزمني وتوضيح ان نقاط كثيرة لها طابع (استراتيجي) حتى لا يحاول البعض تنفيذها ويتعجل النتائج وياريت لو كان هناك امثلة توضيحية مثل قصص حقيقية كالتي ذكرت في كتب (ديل كارنيجي).
بجد موضوع رائع وفعلا هو ده الفرق بين كل ناجح وكل فاشل وربنا يارب دايما يجعلنا من الناجحين والمتميزين
للأمانة سطور ذهبية تسبح في بحار العلم وحروف ليس لها وزن لانها ثقيلة بالمعرفة ومن أروع ما قرات حيث ان لساني يخجل عن الشكر .
كلام جميل واكثر من رائع واتمنى الجميع يستفيد من هذا المقال هو اجمل استشهد بكلام الله ودائما توكل على الله بكل شيئ
رد كاتبة المقال:
أخى ابو محمد العرق . غير مسموح بنشر تعليق طويل بالمقالات لذا سأختصر لك الرد على تعليقك الأول والثانى ؛ كلأً يتحرك فى الكون وفقاً لمشيئته سبحانه ؛ ولسنا من نصنع واقعنا بشكل مطلق ؛ فنحن قد نطلب شراً ونحسبه خيراً لنا ؛ فيتدخل الله تعالى لخيرنا ولصالحنا وبما فيه خير عباده ؛ لكن واقعنا نحن من نشكله بنسبة كبيرة وهو نتاج عملنا وتفكيرنا ومعاملاتنا مع الحياة وإلا ما حاسبنا الله تعالى ؛ ولما كان هناك من جنة أو نار .. فكيف يحاسبنا على مالم نصنعه وهو العادل ؟! .. أننا نشكل واقعنا ويدى الله معنا ترشدنا دوماً للصواب وتحول إتجاهنا عندما يتوه منا الطريق لما فيه خيرنا وسعادتنا.. ونعم تستطيع تحقيق النجاح بهذه النقاط الثمانية بعون الله وتوفيقه ؛ ولا يضيع الله أبداً أجر من أحسن عملا. بتعليقك هذا أتحت لى التوضيح فشكراً لك .. أمانى سعد.
لايمكن لاي انسان مهما كان ان يتمنى الفشل بكل شيء يومن بالحظ اولايومن به فهناك واقع حال مفروض على الانسان مثال انا مولود في بقعه من الارض تكون نائيه ولايوجد فيها اي مقومات الحياه الاساسيه مثل لايوجد غذاءاو ماء مثل الصحراء في الصومال او السودان هل هذا الكلام له قيمه عنده هل اختار قدره ان يكون في هذه البقعه وكيف يمكن له ان يتفهم انه يجب عليه ان يقول انا ناجح او انا فاشل اليس الله عز وجل يقول فضلنا بعضكم على بعض هذا التبعيض ماذا يعني؟ايعني الفشل اذا سلمنا امرنا الى الله عز وجل هل من الممكن ان نستطيع ان نخلق الفرص اذا كان الله هو الخالق وهو المسيطر على كل هذه الظروف فمن اكون حتى استطيع ان اختلق التوفيق انا بمجرد ان اقول انا ناجح او فاشل اتمنى من الدكتوره العزيزه ان تعرف انه هناك احاديث نبويه تشير عكس هذا المضون (عبدي تريد واريد وامهلك في ما تريد ثم لايكون إلا ما اريد ماذ ا يعني هذا الحديث هل يعني ان بستطاعه اي انسان مو من ان يغير من الواقع الذي يرسمه الله عز وجل له هنا هذا الكلام الذي تقوله الدكتوره هو كلام لايوثر بالمومن شيئ سوى ان كل الامور وحسب قول الدكتور ه هي بيد الله فلماذا اقدم الفشل اذا كان التوكل على الله وهو العادل في بريته وهو الذي يحرك الامور كيف يشاء هل من المعقول اني اذا انا قلت لنفسي اني ناجح في مجال معين والله لايريد ذلك تستمر امور ي بالنجاح العلامات التي وضعتها الدكتوره اذا كانت بقدره الله لا اختلف معها ولا اجهد نفسي بغير ذالك الفرص هو الله الذي يخلقهاللانسان والحيوان والجماد وكل ما خلق الله عز وجل وهذا ليس بياس انما تسليم لرب العالمين بكل الامور هذا ولكي الف شكر.
جزاك الله خيرا" وجعله في ميزان حسناتك. موضوع رائع ومهم ومحفز للنشىء والكبار. وفقك الله لكل خير.
اعجبتنى المقاله جدا" واشعر بأن الكاتبه تكتب عنى فأنا احب النجاح جدا" واحب الطموح رغم محاولات اليأس اللتى منحوها من حولى لى ؛ لكنى لم استسلم ولم انظر ورائى الا لكى ارى اخطائى وانا لا اقول النى ملاكا" ولكن احاول ان اكون واحاول ان انجح رغم كل الصعوبات التى ممكن ان نتخيلها ؛ فما دام امامنا هدف فان الله لن يضيع جهودنا وآمالنا واتمنى على الله ان يوفقنا ف طريق حياتنا التى نريد ان نصنعه افضل طريق .. والله من وراء قصد السبيل
وفاء كلية اعلام القاهره
باسم الله الرحمان الرحيم اشكركم بداية على هدا الموضوع الرائع الدي اتمنى من الله ان يجعله في ميزان حسناتكم ان شاء الله