تراب الأرض ضم أروع أسطورة، سوف يتغنى بها الناس على مر العصور، فكلما تهب الريح وتعصف سوف يستعيد الناس قصة الحجر الفلسطيني بعذوبتها وعظمتها. إقرأ..
لِيَ إِخْوَةٌ هُنَاكَ ... لِيَ أَقْرِبَاءٌ... لِيَ أَصْدِقَاءْ, سَلَامٌ إِلَيْكِ سَوْريّا وَسَلَاماً عَلَيْكِ أَرْضَ الْشُّهَدَاءْ. سَلَامٌ لْحَنَاجَرِ لِلْحُرِّيَّةِ قَدْ هَتَفْتْ, وَلِإِسْقَاطِ نِظَامٍ الْخِزْيِ أَصْوَاتُهَا قَدْ ارْتَفَعَتْ. ..سَلَاماً لِأَيَادٍ بِشَارَاتِ الْنَصْرِ قَدْ لَوَّحَتْ, وَلِدِمَاءٍ بِهَا الْأَرْضَ قَدْ تَخَضَّبَتْ...سَلَامٌ لِأَجْسَادٍ فِيْ سُجُوْنٍ الْظُّلْم قَدْ تَعَذِّبْتْ . إقرأ..
هي من ركن خفي تراقبه، تعد حركاته، تلاحظ هفواته، وتلاحق أنفاسه، تمشي جيئة وذهاباً أمامه عله يراها، تحس بحرج لا يستشعره غيرها، تضحك لفرحه وتتعذب لحزنه، تحترق كشمعة في نهار باهر لا يلحظها أحد. إقرأ..
كنتُ كلما استبد بي الشوق والحنين لرؤيتها أغمضتُ عيناي في غربتي لتلتقي أرواحنا في عالمها الجميل، هنا وفي هذا المكان الذي لا تسكنه إلا أصوات الطيور وتتعانق فيه أشجار السدر عناق المحبين، أعود كل مساء لأسبح في ذكريات الماضي البعيد - أحياناً - تُدركني غفوة تشرق فيها الأحلام على وجه قلبي الغريب. إقرأ..
طالما كانَ ينتظرُها منذُ نعومةِ أظافره كانت لهُ حبيبةً و صديقةً و أكثر... أتت إليهِ بكلِّ شَوقٍ و لهفةٍ تـُسابقُ الخُطواتِ للوصولِ إليه مسرعةً سعيدة ينبثقُ العشقُ من عينيها حتى لا ينطفئَ إلا بين زراعيه ... و بينَ زراعيهِ الحنانَ و الأمانَ الذي تنشده كلُّ امرأةٍ و تستغيثهُ حالَ وحدتها .... إقرأ..
إغضب كما تشاء.. واجرح أحاسيسي كما تشاء .. حطم أواني الزهر والمرايا .. هدد بحب امرأةٍ سوايا..
فكل ما تفعله سواء.. كل ما تقوله سواء.. إقرأ..
لأبي بيت وأرض صغيرة يسكنها الجميع، تحفها الأشجار يمنة ويسار، فيها زيتون ولوز وينتشر الزعتر، لم أتنشق رائحة الأرض يوماً إلا هناك، حين كان الطعام يطهى هناك كنت أشم فيه رائحة الأرض. إقرأ..
للأسف ولأول مرة..تصفعني الكلمات المثقلة بصدري ، تهزني برغبة ، ترفع غطاء البلادة الممدد على جسدي المتعب ، وتصرخ بوجهي العابس بكل ما تملك من قوة ، وكأنها تقول " لا تكن كالقوم الذي إذا ضرب النعال وجوههم صرخ النعال بأي ذنب أُضربُ " إقرأ..
اذا طعنت من الخلف فاعلم بانك بالمقدمة. الكلام اللين يغلب الحق البين. إقرأ..
مِنْ أرضِ مكَّةَ للمدينةِ قَدْ سرَى
بَدرُ الهُدَى يَضْوِي ثراها الطَّاهِرا
أهلُ المدينةِ أُسْعِدُوا بمحمَّدٍ
إقرأ..
ياهْل بَلَدْنا ولَدْنا "فـَصْ مَلْحْ و دَابْ"
وَاخِد فى "وِشـُّهْ" و "زَرْجـِنْ", سَابْنا و "رَزَعْ" الباب
ناسِى سِنِينالرِّضَاعَة و العِيشَة واللَّمه
وعَطْف أُمُهْ عَلِيه, وشَعْرِهَا اللِّى شَاب
إقرأ..
ربـي أنـا أن مشيـت في درب مظـلـم فنـور قـرآنـك يهـدينـي
وبالـرغم من ذنـوبـي الكثـر فظـنـي في مـغفـرتـك يكفينـي إقرأ..
عنوان ملفت للنظر وموضوع شيق يستحق الكثير من المعالجة والمناقشة، وأنا هنا لن أعيد واكرر ما ساقه الكثيرون قبلي حول هذا الموضوع كل حسب معرفته بل أحببت أن أضيف بعض مما خبرته في هذا الموضوع من خلال تجربتي المتواضعة فيه. إقرأ..
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه؛ وبعد:
فقد فشا في زماننا القلم وكثر الكتاب مصداقاً لخبر النبي صلى الله عليه وسلم، ونتج عن هذه الكثرة الكاثرة سلبيات جمة منها تكلم الرويبضة في أمر العامة وانتشار غثاء الكتابة من كتابٍ يريدون العلو والظهور ولو على طريقة الأعرابي الذي لطخ الكعبة_ شرفها الله _ بالقاذورات قائلاً : " أحببت أن أذكر ولو باللعنة " . وقد أردت أن أرقم بعض ما يعين الناشئ والشادي على إتقان صناعة الكتابة راجياً من القراء التفاعل الإيجابي وإبداء ما لديهم من ملحوظات. إقرأ..
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن حسنات ومضار النشر الالكتروني للكتب على الشبكة "العنكبوتية" خاصة تلك التي تلحق أصحاب الحق من كتاب ودور نشر، وعلت أصوات كثيرة بإيجاد حلول وتشريعات لها. خاصة بعد أن كثرت السرقات لكتب وأعمال علمية وأدبية دون حتى الرجوع إلى أصحابها أو اخذ الموافقة على نشرها من أي جهة رسمية أو غير رسمية. إقرأ..
لغتنا العربيه هي ارقى واسمي وابلغ اللغات واللهجات ويكفيها شرف وعزا ان شرفها الله تعالى بأن جعلها لغة القرأن الكريم يقول الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم "انا انزلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون" سورة يوسف
إقرأ..