تعد السعادة من أكثر الأمور التي تشغل الناس، وكيف يمكن الوصول إليها مع ضغوطات الحياة ومشاكلها التي لا تنته.
أوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، أن الله سبحانه وتعالى قد مَنَّ على المسلمين، بأن جعل لهم مفتاحًا للسعادة، يلجأون إليه في أحزانهم وأزماتهم وكُرباتهم.
وقال«جمعة»، عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إن هذا المفتاح السحري الذي تنفرج به الأزمات، وتنقشع به الكُربات وتتحول الأحزان به إلى سلام وطمأنينة لا يعرفها إلا من ذاقها، هو الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-، لافتا إلى أنه يجب تعليم الإنسان هذا المفتاح، فيحتفظ به ويستخدمه.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!