يرفض الكثيرون مناقشة العلاقات الزوجية في فن الاتيكيت، كما يذهب البعض لرفض وجود ضوابط في العلاقة الزوجية أو وضع اتيكيت التعامل مع الزوج.
ويرجع هذا الاعتقاد الخاطئ أن العلاقة التي تقوم بين الزوجين تبنى على كسر كل الحواجز بينهما بالمطلق وعدم التقيد بفن الاتيكيت، ورغم أنه في المجمل كلام صحيح، لكنه ﻻ يعني أن يقل مستوى الاحترام بين الزوج والزوجة وكشف جميع سلبيات كل منهما أمام الآخر، وأيضا لا يعني أن ﻻ يلتفت البعض لتصرفتهم أو كلامهم مع بعضهم البعض وﻻ يوجد مانع وضع «دستور اتيكيت» واضح ومتفق عليه لضبط الحياة، وهذا الدستور هو الطريق الوحيد للوصول إلى الزواج السعيد.
ويعتبر فن الاتيكيت ضروري في الحياة الزوجية، وهذه بعض النصائح للحصول على حياة زوجية سعيدة، لذا لابد من التسامح والاعتراف بالخطأ وفي ذات الوقت نبدئ الاعتذار، وﻻ تعاتب كثيرًا واقبل الاعتذار دون تردد.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!