تمثل القمامة واحدة من أكبر التحديات التي تواجه بعض الحكومات، بينما تطور حكومات أخرى وسائل مبتكرة لتدويرها والاستفادة منها.
لكن في كل الأحوال يكون العنصر البشري جزءا من دورة العمل الخاصة بجمع القمامة بنسب مختلفة وفقا للإمكانيات المتاحة في كل دولة.
وتسعى الصين التي تواصل العمل على التوسع في استخدام الروبوتات في كل الأنشطة الحياتية، إلى تطوير تقنيات تمكن هيئات النظافة من إتمام عملها بصورة آلية شبه كاملة دون تدخل البشر.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!