تمكّن مكتب التحقيقات الفيدرالي في الولايات المتحدة الأميركية، "إف بي آي"، من إلقاء القبض على سجين هارب بعد مرور حوالي نصف قرن على فراره من قبضة العدالة.
وكان لويس أرشوليتا، الذي يبلغ من العمر 77 عاما، قد فرّ من أحد سجون ولاية كولورادو عام 1974، بعد إطلاقه النار عام 1973 على شرطي في العاصمة دنفر من دون أن يقتله.
وأوقف السجين الفار الأربعاء في ولاية نيو مكسيكو حيث كان يسكن منذ نحو أربعين عاما منتحلا هوية مزورة باسم رامون مونتايا.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!