ورد في الكتاب والسُنة النبوية المُشرفة أن ذكر الله تعالى هو عبادة جامعة كاملة، لذا على المُسلم الإكثار منه في هذه الأيام المباركة، العشر الأول من ذي الحجة.
وينبغي للإنسان في العشر الأول من ذي الحجة، التخلي عن كل متع الدنيا، والإقبال على الله سبحانه وتعالى بالإخلاص والعمل الصالح والذكر والدعاء، كما قال تعالى: «وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ » الآية 28 من سورة الح
وفسر سيدنا ابن عباس -رضي الله عنهما- الأيام المعلومات المقصودة بالآية، بأنها العشر الأول من ذي الحجة، فيما كان المقصود في قوله تعالى: «وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ» الآية 203 من سورة البقرة، هي أيام التشريق.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!