قال الدكتور هاني أبو الفتوح، الخبير المصرفي، إن المستثمر في أي دولة ينظر إلى مستوى الأمن أولا، حيث أنه لا يمكن الاستثمار في بيئة غير آمنة.
وأضاف، أنه على الرغم من انخفاض الاستثمار المباشر في مصر إلا أن مناخ مصر مازال جاذبا للاستثمار المباشر، حيث أن مصر الأولى على مستوى أفريقيا، وأزمة الاستثمار المباشر هي عالمية وليست في مصر فقط.
وأضاف الخبير المصرفي، أن الحكومات المتعاقبة بعد 25 يناير لم تستطع اتخاذ قرارات لإصلاح الاقتصاد، موضحا أن تحرير سعر الصرف تأخر كثيرا، ومصر دعمت أثرياء وكبار رجال الأعمال دون الاهتمام بالمواطن البسيط.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!