قال علماء إن بإمكان اختبارات جينية أن تحدد الأطفال حديثي الولادة المعرضين لخطر كبير للإصابة بسمنة مفرطة في منتصف العمر، ما قد يتيح وقتا للتدخلات في مرحلة الطفولة المبكرة لتفادي ذلك المصير.
يفحص الاختبار أكثر من مليوني نقطة في الشيفرة الجينية للشخص، بحثا عن بدائل للتخلص من خطر السمنة ولو بمقدار ضئيل.
تم نشر الدراسة الخميس في مجلة "سل" (الخلية).
خلصت الدراسة إلى أنه بين الأشخاص في منتصف العمر، فإن الذين يعانون من درجات عالية من المرجح أن يصابوا بسمنة مفرطة بواقع 25 مرة أكثر من أولئك الذين يعانون من درجات منخفضة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!