أعلن وزير الخارجية الأمريكي بومبيو أن اليوم الثلاثاء يوافق مرور 40 عامًا على لقاء الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيجن في البيت الأبيض ليتخذا خطوة شجاعة نحو اختيار السلام، عقب اتفاقات كامب ديفيد.
وقال: وضعت معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل أساسًا لفصل جديد في الشرق الأوسط كان هذا الإنجاز الدبلوماسي تتويجًا لسنوات من المفاوضات المكثّفة ولا يزال مثالًا ساطعًا لما يمكن تحقيقه من خلال الحوار الصادق والدبلوماسية التعاونية والشجاعة الأخلاقية.
وتابع بومبيو في بيان له قائلا: "لم تفتح المعاهدة الباب فقط أمام زيادة شراكة الولايات المتحدة مع مصر، بل مهدت الساحة أيضًا لمنطقة أكثر أمانًا واستقرارًا وأفضل تكاملًا، لتضع النهاية لفترة طويلة من الصراع المسلح.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!