تلقى الشيخ محمد عبدالسميع أمين الفتوى بدار الإفتاء سؤالاً من سائلة تقول: "ما أفضل الثواب الجاري على زوجها المتوفى".
وأجاب أمين الفتوى، خلال لقائه على فضائية" الناس" أن كل الأعمال الصالحة تصل إلى المتوفى سواء "صوماً أو حجاً أو عمرة" باستثناء الصلاة، فيجوز لها أن تحج عنه وتعتمر عنه، وتقرأ القرآن وتهب له مثل ثواب قراءتها وتتصدق وتهب مثل ثواب صدقته.
وأضاف: يجوز أي عمل صالح له كصدقة جارية سواء شراء أجهزة لمستشفيات أو بناء مسجد، ولو وجدت منطقة سكنية لا ماء فيها يجوز توصيل الماء لأهالي المنطقة كصدقة جارية ثواب على روحه ويظل الماء الذي يشربه الناس يدر عليه ثوابًا إلى يوم القيامة .
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!