قدمت شركة يابانية استثمارا، قدره عشرة ملايين دولار، لشركة أميركية، بغرض المساهمة في تطوير طائرة ركاب فائقة السرعة تتخطى سرعة الصوت.
ومن شأن تطوير طائرة تفوق سرعة الصوت، أن يساعد على تقصير مدة الرحلات الجوية بشكل ثوري، في المستقبل.
وبحسب ما نقلت تقارير إعلامية، فإن شركة الخطوط اليابانية استثمرت في شركة "بوم" الأميركية، وأبدت استعدادها لأن تقتني 20 طائرة من الطراز.
وسبق لشركة "بوم" أن تلقت 76 طلبية لصناعة طائرات لا يتجاوز عدد المقاعد في الواحدة منها 55، لكنها ستكون قادرة على قطع المسافة بين لندن ونيويورك في ثلاث ساعات وربع فقط.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!