انتشرت مؤخرًا الصور السيلفي من أجل المتعة وتوثيق اللحظات السعيدة التي أصبحت عادة الكثير من الناس خاصًة الشباب، لدرجة قد تصل إلى تعريض حياتهم للخطر من أجل التقاط هذه الصور.
الشاب السعودي
آخر هذه الكوارث كانت لشاب سعودي "بكر خوجة" 22- عامًا، حاول التقاط سيلفي من أحد الفنادق بالقاهرة، من شرفة غرفته، ليوثق آخر لحظات خروجه من مصر قبل عودته لبلده، ليسقط من الطابق الـ 16، قبل ذهابه بساعات للمطار.
وكذلك جاءت حادثة البرازيليين "أماندا ماريا روكى" 19 عامًا، و"ليوناردو سانتوس" 25 عامًا، عندما طلبا من قريبهما أن يصورهما بالقرب من الأمواج العاتية، ليصطدما بصخرة ويسقطا في البحر، بحسب ما ذكرته صحيفة الديلي ميل.
لقي الشاب مصرعه بسبب ارتطامه بأحد الصخور، ولم يعثر أحد على جثته إلا بعد 4 أيام، أما عن الفتاة فاستطاعت السلطات البرازيلية انقاذها وهي على قيد الحياة من البحر.
ويوثق الفيديو الذي تم تصويره لهما لحظات مفجعة عند ارتطامهما بالصخور، وسقوطهما في البحر.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!