قالت الجمعية الألمانية للأمراض الجلدية والحساسية إن المعالجات الكيماوية، مثل الصبغ والتشقير والتمويج الدائم، تعد بمثابة العدو اللدود للشعر، إذ يصبح أكثر عُرضة للتقصف والتساقط، فضلاً عن فقدانه للمعانه ومظهره الصحي.
لذا ينصح الأطباء الألمان بالتخلي عن هذه المعالجات الكيماوية المؤذية للشعر بقدر الإمكان. وفي حال إجراؤها، فينبغي الحرص على منح الشعر فترات راحة كافية بين عملية وأخرى، كي يستعيد الشعر عافيته مجدداً.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!