ورد سؤال للجنة الفتوى بدار الافتاء حل قراءة الفاتحة فى استفتاح الدعاء أو ختامه، أو فى قضاء الحوائج، ومجالس الصلح بين العائلات، فينكر علينا بعض أئمة المساجد ويقولون إن هذا بدعة، فما رأى الدين فى ذلك؟
وجاءت إجابة لجنة الفتوى بدار الإفتاء على النحو التالى:
قراءة الفاتحة فى استفتاح الدعاء أو اختتامه أو فى قضاء الحوائج أو فى بداية مجالس الصلح أو غير ذلك من مهمات الناس هو أمر مشروع بعموم الأدلة على استحباب قراءة القرآن من جهة، وبالأدلة الشرعية المتكاثرة التى تدل على خصوصية الفاتحة فى إنجاح المقاصد وقضاء الحوائج وتيسير الأمور من جهة أخرى.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!