قال الدكتور علي جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن هناك مدرستين للقراءة القرآنية الأولى هى المدرسة الإشارية وفيها يكون التفسير لا يلغى ظاهر النص بالبطلان وهو تفسير مقبول لدى علماء المسلمين.
وأضاف فى برنامج "والله أعلم" على فضائية "سى بى سى"، أن المدرسة الثانية هى الباطنية ويكون التفسير فيها باستخراج معنى من النص يضاف على ظاهر النص بالبطلان وهو مرفوض شرعا وأصحابها ملعونون أينما ثقفوا.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!