يبدو أن بندقية "AR-15" أصبحت المفضلة لمرتكبي جرائم القتل الجماعي في أمريكا حيث نالت شهرة واسعة مؤخرا بعد أن أصبحت النوع الأكثر استخداما في أعنف هجمات إطلاق النار.
وآخر مستخدميها "عمر متين" منفذ هجوم نادي المثليين بمدينة أورلاندو في ولاية فوريدا الذي راح ضحيته 49 قتيلا و53 جريحا، إلى جانب مسدس من طراز "غلوك".
وأضحت بندقية "AR-15" التي استخدمها الجيش الأمريكي في كل حرب منذ حرب فيتنام، سلاحا للقتل في بعض أفظع عمليات إطلاق النار في أمريكا، حيث استخدمت لقتل وتشويه حشود من الناس الأبرياء في هجوم على مدرسة "ساندي هوك" الابتدائية بولاية كونيتيكت، في 14 ديسمبر/كانون الأول 2012، ما أدى إلى مقتل 27 شخصا بينهم 20 طفلا تتراوح أعمارهم بين الست والسبع سنوات.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!