كشف الأفغاني حكيم ناصري، جاسوس داعش في أوروبا، تفاصيل شديدة الأهمية عن عمليات التنظيم في البلاد وكيفية وضع خطط التنفيذ خلال استجوابه، بعد إلقاء القبض عليه الأسبوع الماضي.
وأوضحت صحيفة ديلي ميل البريطانية أنه كان يتولى مهمة زيارة العديد من المواقع الحيوية البارزة في العديد من الدول، لاستهدافها من قبل عناصر التنظيم بعمليات إرهابية محتملة.
وأضافت أنه اعترف بالقيام بجولات عديدة في بريطانيا وأوروبا تحت أسماء وهمية، مشيرة إلى أن الشرطة كانت تراقبه، منذ ديسمبر الماضي، بعد الاشتباه به خلال قيامه بتصوير مركز تجاري في باريس.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!