تناقلت وسائل اعلام أجنبية وعربية خبراً يفيد مقتل أشهر مراهقة انضمت الى صفوف تنظيم داعش، والتى ذاعت صورها وأخبارها عبر وسائل التواصل الاجتماعى فى وقت ما.
وذكرت صحيفتان نمساويتان أن سامرا كيزونوفيتش، التى ماتت وعمرها لم يتعدى الـ 18 عام، قتلت بالضرب حتى الموت، وفقاً لرواية تونسية كانت انضمت للتنظيم مثلها، وكانت تقيم معها وتعرفها في المحافظة، وتمكنت قبلها من الفرار إلى تركيا.
وكانت كيزونوفيتش اشتهرت وصديقتها سابينا سليموبيك، الأصغر سناً منها بعامين، حين اختفتا من منزلي عائلتيها المهاجرتين من البوسنة في العاصمة النمساوية، فيينا، والتحقتا في أبريل العام الماضي بصفوف داعش بعد تعرضهما لعملية غسيل دماغ بمسجد بفيينا واستدراجهما فيه للجهاد بسوريا، بحسب موقع "العربية"، ليبدأ "داعش" باستخدامهما للدعاية في مواقع التواصل، كما "طعم" يجذب به المراهقين مثلهما للالتحاق بالتنظيم، فاشتهرتا وذاع صيتهما في العالم كله.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!