سد قنديل البحر خط تبريد رئيسي بمياه البحر في محطة يابانية للطاقة النووية في غرب البلاد.
ويسابق العديد من الشركات اليابانية الزمن للوفاء باحتياجات فصل الصيف وفي الوقت نفسه الوفاء بمعايير السلامة الضرورية بعد زلزال 11 مارس اذار وأمواج المد التي صاحبته وتسببت في أزمة في محطة فوكوشيما النووية شمالي العاصمة طوكيو والتي تشغلها شركة طوكيو اليكتريك باور.
ووجد قنديل البحر الذي يكثر في مياه اليابان خلال موسم الصيف طريقه الى نظام التبريد في أحد مفاعلات محطة شيماني اليابانية يوم الخميس مما أدى الى خفض طاقتها الانتاجية بنسبة ستة في المئة.
وأعلنت شركة تشوجوكو اليكتريك باور المشغلة للمحطة ومقرها هيروشيما يوم الجمعة ان قنديل البحر تراجع وعاد أدراجه الى عرض البحر وان المحطة عادت لتعمل بكامل طاقتها.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!