اكتشاف الورم فى مراحله المتقدمة قد يؤدى إلى ارتفاع نسب الشفاء لتصل إلى أكثر من 90%، بينما تنخفض النسبة فى الاكتشاف فى مرحلة متقدمة من المرض إلى 20%.
والمعروف أن أورام القولون من أكثر الأورام شيوعاً, ويعتبر ثانى سبب للوفاة على مستوى العالم، ويؤثر فى الإصابة العوامل الوراثية والعادات الغذائية الخاطئة مثل الإكثار من الدهون واللحوم، وانخفاض المتناول من الخضروات والفاكهة، إضافة إلى التدخين وقلة الحركة، وعدم ممارسة الرياضة، وتعتبر بعض أمراض القولون المزمنة من العوامل المساعدة للإصابة بأورام القولون.
ويشير إلى أن الورم قد يؤدى إلى أعراض بسيطة مثل فقدان الشهية وفقدان الوزن، وتغير فى عادات الإخراج (إمساك أو إسهال أو تعنية) ظهور مخاط أو براز دموى، وعدم القدرة على التحكم فى البراز أو فقر دم، خصوصاً إذا ظهرت هذه الأعراض حديثا بعد سن الأربعين، ومن المشاكل التى تواجه التشخيص المبكر لهذا المرض هو تشابه أعراضه مع مرض البواسير والقولون العصبى وعسر الهضم، وهذا من شأنه تأخر التشخيص الصحيح للورم مما يؤدى إلى تفاقم المشكلة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
فقدان الشهية ومخاط مع البراز ونزول الوزن
, , , , ,هل عدم وجود دم و مخاط في البرازدليل على انعدام الاصابة بسرطان القلوون
,هل البراز الدموي المخاطي من القولون
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , ,
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!