كشف ضابط سابق في الجيش الأمريكي معلومات مهمة تتعلق بطبيعة العلاقات المصرية الأمريكية في المرحلة الأخيرة، خاصة في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي.
وقال أوليفر نورث، القائد السابق لوحدة التدريب التابعة لقوات مشاة البحرية الأمريكية المارينز، إن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما رفضت طلباً مصرياً للحصول على معلومات حول تنظيم داعش في ليبيا، كما أنها رفضت طلباً مماثلاً من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في أعقاب جريمة حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة على يد داعش.
وأشار نورث في حديثه لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية أمس الاثنين إلى أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي طلب معلومات استخباراتية أمريكية حول داعش قبل بدء الضربات الجوية على ليبيا، ولكنه لم يحصل عليها.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!