تمكن المغامر الكندي ويل جاد (47 عاماً) من تحقيق طموحه في تسلق المكان الأكثر خطراً بالعالم من خلال نجاحه في تسلق شلالات نياجارا المجمدة.
وقام «جاد» بتسلق شلالات نياجارا في مشهد يخطف الأنفاس بسبب احتمالات الوقوع في أي لحظة لا تنجح معداته الخاصة في أن تتثبت مع ثلج الشلال المتجمد.
وعلى الرغم من أن السلطات الأميركية تغلق الشلالات أمام السياح في فصل الشتاء، فإن هذا الأمر زاد من رغبة المغامر الكندي في خوض هذا التحدي إلى النهاية، وقال إنه شعر بالبرودة وعانى من انخفاض درجة حرارة جسمه في نهاية التسلق، ولكنه تعافى بعد ذلك.
وقبل يوم من صعوده، ذهب الكندي إلى أسفل المسار الذي اختاره وأخذ كتلاص من الجليد ، وقال إنه أزال قطعا بحجم السيارات الصغيرة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!