أكدت دراسة علمية أن التغيرات الكيميائية التي تطرأ على أشرطة الحمض النووي "DNA" يمكن أن تساعد في تحديد عمر الإنسان.
وتوصل الباحثون إلى أن الناس الذين تكون أعمارهم البيولوجية أكبر من أعمارهم الحقيقية، من المرجح أن يتوفوا قريبًا، حتى عند ربط العمرين بعوامل أخرى مثل التدخين وأمراض القلب.
وقد أجريت 4 دراسات على 5 آلاف شخص لنحو 14 عامًا، قام الباحثون خلالها بقياس الأعمار البيولوجية وقارنوها بالأعمار الحقيقية عبر السنين، واكتشفوا رابطًا بين العمر البيولوجي وفرص الوفاة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!