قال سامح شكري، وزير الخارجية، إن التوجه القطرى لابد أن يتخذ شكلا عمليا، لتنفيذ سياسات تتسق مع الإطار العربى العام، مشيرا إلى أنه لابد أن تكون توجهات الدوحة متسقة مع جميع توجهات الدول العربية، في السعي لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأضاف «شكري»، ردا على سؤال حول العلاقات مع قطر وتركيا، خلال لقاء مع عددمن الصحفيين الدبلوماسيين بمناسبة العام الميلادى الجديد، أن العلاقة مع الدوحة هي علاقات مع دولة عربية، وتختلف عن علاقاتنا مع تركيا، لأن العلاقات مع العرب تفوق المصالح، لافتا إلى وجود رغبة لتجاوز الفترة وبناء جسور من التواصل بين القاهرة والدوحة، تتسق مع رغبة الشعبين.
وأوضح الويز، أن جميع الدول العربية بما فيها بلدان المغرب العربي والسودان، داعمة لمصر ولمسارها نحو تحقيق نظام سياسي واجتماعي واقتصادي، يسهم في استقرار المنطقة العربية والأمن القومى العربي هو الأساس.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!