لاقى قرار الحي، بمنطقة الدرب الأحمر وشارع السلاح، بهدم 3 منازل أثرية، استهجان الأسر القاطنة بالمنازل، رغم أن المنزل مسجل كأثر، وتصدع منزل الرزاز الأثري، نتيجة لهدم منزل مجاور له عادت تلك المعاول لهدم منزل مدكور بشارع السلاح.
قالت نادية محمد، أحد قاطني المنزل" القوا بنا في الطريق واقتلعوا الأبواب، والنوافذ، وهددونا بالحبس، وأصبحنا بلا مأوى"، وأضافت أن أصحاب المنزل حصلوا على قرارًا "غير قانوني" بالهدم وتم الطعن فيه، وإيقاف هدم المنزل، ما دعا أصحابه إلى التحايل وإشعال النار في أحد الطوابق لإزالة طابعه التاريخي.
وأضافت أنهم بدأوا بالفعل في الهدم، ولم يتوقفوا إلا عقب تحرير مفتشي الآثار بالمنطقة محضر لوقف التعدي على المنزل الأثري لحين تشكيل لجان أثرية للكشف عن حال المنزل، ومدى أثريته، والتأكد من انضمامه لقوائم التراث.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!