لم يعد نشر الأفكار المتطرفة والتحريض على العنف والإرهاب، مقصوراً على دولة دون أخرى، بل أصبحت الجماعات التكفيرية تلعب دورًا ناشطا وفعالاً فى نشر تلك الأفكار والإطاحة بكل القيم الإنسانية، لتظهر لنا جماعة "داعش" الإرهابية التى لم نعرف إلى وقتنا هذا لأى دين ينتمون وعن أي إسلام يدافعون، لتهدد مجتمعاتنا العربية بفكرهم التكفيري وإرهابهم الغاشم.
تقوم المملكة العربية السعودية بتقديم "مصل" للتصدي للفيروس الفكرى والإرهابى الذى تنشره هذه الجماعة "داعش" وهو "غرس الوطنية فى نفوس المواطنين".
قال الدكتور عبدالله الفهد، نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية، إن الدواء عبارة عن طريقتين، الأولى تتمثل في كلمته الأخيرة التي ألقاها الملك عبدالله بن عبدالعزيز عن الإرهاب وخطورته على الشباب، لافتًا إلى أن الأخرى تتمثل في إجراء تقويم مستمر من خلال المؤسسات التربوية لسلوك الطلاب وملاحظة ما يجري على بعضهم من تغيرات.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!