جار المسجدِ الحرام بنحو 3 آلاف متر، وشاهد على أحداث لا تزال كتب التاريخ ترويها، أبرزها إجتماع نفر من الجن في هذا الموضع مع رسولِ الإسلام محمد فآمنوا به عند سماعِهم لأول مرة يقرأ القران .
وفي تقرير لقناة العربية فإن مسجد الجن الواقع في منطقة الحجون شمال المسجد الحرام، شهد تغييراً جذرياً في بنائه وتغير ملامحه التاريخية حتى بات اليوم في تصميم عصري لكنه لم يمح سيرته التاريخية الأزلية.
وبايع مسلمو الجن النبي محمد بعد أن قرأ عليهم القرانَ الكريم وبات مغروسا في أفئدتهم، فكان لهم الطاعة ليصبحوا أخوة للإنس وجماعة في الإسلام.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!