احتل اسم الصحفي العراقي، منتظر الزيدي، صدر كثير من الصحف العربية والأجنبية الاثنين، إثر العمل غير العادي الذي قام به، والمتمثل بإلقاء حذائه باتجاه الرئيس الأمريكي جورج بوش، أثناء مؤتمر صحفي بمشاركة رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي.
ولكن من هو هذا الصحفي، الذي قام بهذا العمل غير العادي:
يعمل الصحفي منتظر الزيدي، "قاذف الحذاء"، في قناة البغدادية الفضائية العراقية منذ انطلاقها في العام 2005.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
تعليقات حول ضرب منتظر الزيدي لبوش بالحذاء في الصحف العربية و الغربية
, , , ,لعبة تعيين و رمي الصرامي على جورج بوش
, , ,ماهي أخبار الصحفي الذي قام بضرب جورج بوش بالحذاء
, , ,من الذى قام بقذف الحذاء فى وجه بوش
,تحية اجلال واحترام للاعلامي منتظر الزيدي
,تحية اجلال واحترام للاعلامي الزيدي
, , , , , , , ,القذافى فى جامعة الدول العربية عندما قذف بالجزمة فى وجه الامير
,
نور18 يوليو, 2009
الف تحيه والف سلام الى المجاهد الذي انكس رؤؤس الجبابرة والطغاة الاوهو منتظر الزيدي وانا بهنيك ع شجاعتك يابطل...
صلاح الطماوى16 ديسمبر, 2008
هنيا للعرب بك يا زبيدى انت فخر لكل العرب وتعسا للجبناء الذين اتو بالمحتل الى ارض العراق ارض الشموخ والاباءارض الابطالولكن واللة خسار نجست حذاءك او كما تقولون بالعراق قندرتك
الهايفي16 ديسمبر, 2008
رجل يامنتظر رفعت روس الكثير وهذا حق من يفعل أفعاله
حامد الريانى16 ديسمبر, 2008
السلام عليكم
لله ذر هذا الرجل الحر ابن الحرة ابنة الاحرار
واليك اخر ادراجاتى حول الموضوع مع امتنانى لتلبية دعوتى فى التفاعل مع حملة التضامن مع منتظر الزبيدى وذلك برفع رابط الحملة من موقع الاتحاد العربى للنشر الالكترونى
ثورة النعال بعد ثورة الحجارة
كرامة العراق تعيدها نعال الرجال
تحية لمنتظر الزبيدى ومرحى لنعله الشريف الذى أنصفنا جميعا واقتص لدماء الشعب العراقي البرئ واستطاع ببساطته أن يقهر اكبر قوة وأعظمها كما تدعى في هذا القرن استطاع أن يخدع استخباراتها وأجهزة تنصتها وتقنية إنذارها المبكر وحرسها الراسي وان يخترق الأجواء ويرتطم باتجاه بوش الذى انحنى أمامه مرغما وغير راغبا مفصحا عن مدى خوف هذا الذى يدعى ما لم يملك عن مدى جبنه وبأنه مجرد أسد في ثوب خنزير جبان .
فمرحى له وتحية عربية أسلامية إنسانية صادقة له ولحذائه الذى قدم اكبر المعاني وأعطى ما لم تعطيه كل إمكانيات العرب وأسلحتهم وحكامهم وزبانيتهم وخطبهم ودعواتهم واثبت بان كل هؤلاء ليسو نحن نعم كل أولى الأمر لايمثلون شعوبهم وكل نظريات الأمن والأمان التي يختلقونها ليست إلا خرافات وأضغاث أحلام لايمكن تصديقها ومن سؤ طالع بوش الذى أتى مودعا العراق بعد ما دخلها بقصف طائراته وصواريخه وقنابله من سؤ طالعه أن يغادرها وهو ذليل ومهان أمام أنظار العالم بتحية من حذاء مواطن عراقي شريف أراد أن يعبر عن مدى غيضه من بوش وسياسته المجنونة بقذفه ذلك الحذاء. تلك الحزمة في وجه بوش المعتوه الذى استوعب الدرس وظهر ذلك جليا في قسمات وجهه ونبرات صوته خلال مؤتمره الصحافي وأدرك أن الاهانة والتعبير عن الرفض لغة لا تتقنها قذف الصواريخ والقنابل فقط بل للأحذية دور في ذلك يمكن لإنسان أن يشعر الطرف المعتدى والذي يدعى القوة بان يلحق به الاهانة بأمور عديدة منها الأحذية وقد ينال منه ويمرغ كرامته في الوحل بقدر اكبر وأعظم مما تفعله الطائرات والبوارج والصواريخ والقنابل وذلك ما فعله حذاء منتظر الزبيدى حياه الله . فقد أعطى العبرة ونال بشكل كافي من خصمه بطريقة جد عظيمة بوسيلة ونتائج لا تقارن بكل ما فعلته أمريكا في العراق الحبيب سابقا.
فهذه دعوة لان يوضع الحذاء في صندوق مذهب ومطعم بالألماس والجواهر والنفائس تمهيدا لوضعه في افخر أجنحة دور العرض في المتاحف والساحات وأماكن عرض النفائس لكي يؤمه الزائرون وتقدم له التحية العسكرية مع استعراض طابور الشرف من أمامه التي تمثل جيوشنا المهزومةالتى لأتملك عقيدة عسكرية سوى حماية أباطرة الحكم والسلطان ولكي تتعلم من هذا الحذاء معنى رد الظلم والذود عن المحارم والأرض والعرض .
هذه دعوة لان يطاق به على أصحاب الكراسي والعروش على من باعو العراق بابخس الإثمان من متحزبين وطائفيين على من يمتلكون الجيوش والصواريخ ولم يجرؤ بكل قوتهم المزعومة على أن يقذفوا حجرة أو رصاصة ثارا لدماء الشرفاء الذين غيبتهم آلة الحرب الأمريكية في ارض الحضارة والنبؤة والكرامة العراق الحبيب لكي يقبلوه وياخذو منه العبرة والدرس بكيف يكون النضال والتضحية
هذه دعوة لمؤسسة غيتس للأرقام القياسية لكي تشرع في اتخاذ اجرات تسجيل هذا الحذاء بموسعتها لأنه ليس حذاء عادى كبقية الأحذية المعروفة بل هو حذاء مقدس دخل التاريخ من أوسع أبوابه لأنه قذف في وجه أبشع رئيس عرفته أمريكا. قذف في وجه هيمنتها وظلمها ولأنه أول وأخر مرة يتكرر هذا الحدث الكبير فلم يسبق أن مرغت كرامة دولة وسيادتها كما مرغت في مثل هذا اليوم عندما قذف منتظر الزبيدى حذائه في وجه المعتوه بوش وبذلك أوصل رسالة تحمل الكثير من المعاني والمشاعر والأحاسيس مشاعر الرفض لأمريكا وسياساتها وهيمنتها واتفاقيات العار التي عقدتها مع المتخاذلين.
وهذه دعوة لأصحاب المعامل والمشغولات الجلدية ودور الموضة وتصميم الأحذية وخصوصا العربية منها في أن يطلقوا مع بداية السنة الجديدة ماركة جديدة اسمها أحذية منتظر الزبيدى ولأصحاب دور المزادات العالمية في أن يعقدوا مزاد عالمي لبيع أثمن حذاء عرفه التاريخ الانسانى.
هذه دعوة لكل مسلم وعربي وإنسان أن يحذو حذو هذا الصحافي الكبير وان تتوالى المقذوفات على وجه أمريكا ومسئوليها في كل المحافل والمؤتمرات ابتدأ من رمى الأحذية إلى بصق اللعاب إلى كل شئ غير ذي قيمة حتى تعرف أمريكا حقيقة نفسها وإنها وان ملكة كل أنواع الأسلحة الفاتكة والخطيرة وقذفتها ليلا في غاراتها المتعددة على الآمنين في كل بقاع العالم فهيا لن تستطيع أن توقف حجم كراهية الشعوب لها لن توقف نعالنا وأحذيتنا ولعابنا من أن نعبر به عن رفضنا لها ولكل سياساتها الهمجية.ودعوة لأطفال العراق أن يقتدوا بأطفال فلسطين وعلى غرار ثورة الحجارة المباركة فلتكن ألان ثورة الأحذية لأنها هي وحدها من أعادت لنا كرامتنا وماء وجهنا.
وهذه دعوة أخيرة وصادقة إلى كل المؤسسات القانونية والحقوقية و مؤسسات حقوق الإنسان ومؤسسات الصحافة وكل المواقع الإعلامية وكل المدونين الشرفاء في أن يتكاتفوا في نصرت الصحافي منتظر الزبيدى وإطلاق حملة دولية لشد أزره في عدم المساس به وإلحاق الأذى به وبمؤسسته الإعلامية التي يمثلها من قبل أعوان الاستعمار الامريكى في العراق وأذنابه وان ينشؤ جائزة قومية باسمه على شكل حذاء مذهب ليعرف القادمون ماذا فعل السابقون في حفل توديع بوش المعتوه.
أخيرا هذه تحية منى للصحافي الشهم وتحية خاصة لحذائه الذى قدم أسمى المعاني وفرج عن نفوسنا مشاعر الغيض والكره والغضب من أمريكا ورئيسها وسياستها الاستعمارية التي قهرت الشعوب المستضعفة.
مع تحيات اخوكم المدون الليبى حامد الريانى
ايمان الجزائرية16 ديسمبر, 2008
اللهيرحم البطن الي حملك.انت فعلا صدقة جا رية لوالديك.
فراشة العراق16 ديسمبر, 2008
الزيدي مثل كل انسان شاف المرارة في العراق
رغد16 ديسمبر, 2008
اكيد هذا البطل المناضل الشريف الصحفي منتظر الزيدي انتة على راس كل عراقي وعلى راس العراق ايها الشهم انتة العراقي الاصيل ........الى كل الدول العربية اثبتو للعالم انكم يدا واحدة ساندو هذا البطل المناضل لاتقفوا صامدين برب الكعبة انتة تاج على كل راس عربي يقول اللة اكبر
tareke16 ديسمبر, 2008
اضم حزائى لحزاء منتظر الزيدى
مسك مصر16 ديسمبر, 2008
خسارة الجزمة الحلوة فى بشبوووووش .الأولى أان كنت ترميه بجزمة معفنة مقطعة تليق ببشبوش .بس معلش الجزم كتييييييير,.والمرة الجاية هات واحدة مقاس خمسين عشان تيجى فى عينه.
رياض الصدري16 ديسمبر, 2008
هولاء هم ابناء مدينه الصدر المجاهده يجاهدوا بكل شئ بالاسحله وبالكلمه وبالحذاء على راس الشيطان الاكبر مصاص الدماء والله مع الصابرين
OHST16 ديسمبر, 2008
منتظر لم يخطىء الهدف بل بالعكس تماما
لقد أصاب العلم الأمريكي الذي لم يستطع بوش حمايته بصده بوجهه
وأحسنت منتظر
ضياء سلطنة عمان16 ديسمبر, 2008
تحية حب واجلال واحترام للبطل الفذ والمقدام لإبن العراق الجريح لفخر العرب منتظر الزيدي ياله من عمل قام به فخر العرب إنه أفضل موقف أراه في حياتي
هنيئا لك أيها العراق هذا البطل وهنيئا لكم أيها العرب
ونطالب جميعا بالإفراج عن منتظر
الزعيم العراقي16 ديسمبر, 2008
يا اخي هو بهذا العمل لقد اهان الحكومه العراقية وقد حلل للجميع التكلم على العرقيين بكونهم همجيين وثانيا انه لم يحترم الظيف ونحن عرب يعني الضيف فوق كل شي
فاروق16 ديسمبر, 2008
تحية من قلب ينبض بعشق التاريخ العربى الذى لا يمحو على مدار التاريخ راجل ابن راجل عربى أصيل تحية للشيخ الزيدي والد البطل عرفت تربى صحيح
عمرو عبد المجيد16 ديسمبر, 2008
هذا هو مصير من يلعب بمصير الامم العريقة التي لها جذور تاريخية ثابته لا اولئك اللقطاء الذين يريدون ان يقهرونا وكلنا منتظر الزيديسلمت يداه
عبد الخميد عبد العزيز عبد الحميد16 ديسمبر, 2008
هذا الرجل الحر أتنبأ له برئاسة العراق ان شاء الله لإن العراق فى شوق لهذا البطل ليعيد لها كرامتها
رحاب الزيدى15 ديسمبر, 2008
والله العظيم انت راجل بجد وانا فرحانة اوى بيك بس انا خايفة لتحصل فيك حاجة بعد الشر عليك ويارب تتطلع بالسلامة ويعدى الموضوع ده على خير
حاتم مولوي15 ديسمبر, 2008
عقبال ........... عندما يضربوا بالرصاص وليس بالصرامي هم اللذين أوصلونا لتلك الدرجة..
عربي15 ديسمبر, 2008
ان تكون النهاية بهذه الصوره
ان يكون التوديع بزوج صرامي
من يد بطل عراقي اقل مما يستحق
لان حذاء العراقي اشرف من بوش
محمد15 ديسمبر, 2008
قسما بالله ان العراق انجب الرجال الأحرار ومنهم الزبيدي فهنيئالك هذا العمل العظيم والي أثلج صدورناوكم كنت اتمني أن اكون انا الزبيدي