قد يصيب العروس الجديدة في الأشهر الاولى من الزواج التوتّر والأرق نتيجة التغير الجذري في حياتها، وربما بسبب تأخر الحمل لبضعة أشهر، حيث يصيب التوتر أيضاً النساء في مختلف الأعمار ويعود إلى عوامل عدة منها ضغوط العمل وهموم العائلة؛ "لكنّ هذا التوتر قد يهدّد صحة المرأة الإنجابية".
وأكّد الخبراء أن هذا التوتر قد يرتبط ارتباطاً مباشراً بالعقم، فالجزء المخصص للتحكم بالجهاز التناسلي الذي يسمى "الهيبوتلاموس" مسؤول أيضاً عن التحكم بمستويات التوتر.
وأظهرت دراسة علمية أميركية أجريت على عدد من النساء اللواتي يشعرن بالتوتر الدائم واللواتي انقطعت دورتهن الشهرية لمدة 6 أشهر أنّ العلاج النفسي ساعدهن في القضاء على التوتر وفي زيادة نسبة الخصوبة بحوالي 80%.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!