حذرت دراسة طبية من أن المعاناة من نوبات أرق متكررة خاصة بين مرضى طنين الأذن يؤثر سلبا على حالتهم الصحية، ويزيد من حدة الطنين، بالإضافة إلى جعلهم فريسة للإرهاق المزمن وآلام فى الرأس.
وتؤكد الدراسة وجود علاقة وثيقة بين المعاناة من نوبات الأرق وزيادة حدة طنين الأذن فى الوقت الذى لوحظ فيه تزايد حدة الانفعالات النفسية لدى مرضى طنين الأذن الذين يعانون من الأرق.
وأوضح الباحثون بجامعة "سانت ديجو" الأمريكية أن طنين الأذن كثيرا ما يصاحبه تراجعا طفيفا فى القدرات الإدراكية فى بعض الوقت واضطرابات انفعالية ونفسية تزيد من حدة التوتر والضغوط على المريض.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!