"صلاة الفجر مقياس حبك لله عز وجل" هذا هو شعار الحملة التي يقودها اللاعب المالي فريدريك كانوتي لاعب اشبيليه الأسباني والتي تسعى لتحفيز مسلمي اسبانيا على الحفاظ على صلاة الفجر.
وتضامنا مع هذه الحملة الدينية أعدت المؤسسات الاسلامية في أسبانيا برامج ومحاضرات وندوات وخطبا عن ثواب صلاة الفجر. وبيان ان ركعتي الفجر هما السنة القبلية التي تسبق صلاة الفجر. وهي من أحب الأمور إلي النبي صلي الله عليه وسلم. إذا يقول: "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها" وفي رواية لمسلم: "لهما أحب إليَّ من الدنيا جميعها". فإذا كانت الدنيا بأسرها وما فيها لا تساوي في عين النبي صلي الله عليه وسلم شيئاً أمام ركعتي الفجر فماذا يكون فضل صلاة الفجر بذاتها؟
وقامت مجموعة من المؤسسات الدينية في اسبانيا بطبع بطاقات صغيرة أشبه بالكروت الشخصية توزع علي المسلمين في صلاة الجمعة تحدد واجبات المسلم تجاه صلاة الفجر وتضع له العلاج الناجع لأداة صلاة الفجر بعيدا عن الكسل.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
زينب عبد الرحمن01 مايو, 2009
والله العظيم احلي من الموضوع ده ماااااااااااااااااااافي لاني عمري ماشفت لاعب يلعب وسط مسيحيين ومنهم من ليس لهم ديانه ويكون بهذه الاخلاق بارك الله فيك وجعلك من رواد الامه
أم مجدي22 أبريل, 2009
الحمد لله الذي جعل مثل هذا الشاب المسلم يعيش في بلاد الأندلس ليدعو للحفاظ علي هذه الصلاة التي يهملها الكثير في بلاد الإسلام العربية اللهم أدعو يمده الله بالصحة والعافية ويحفظه من بين يديه ومن خلفه وينير له دربه ويصبح أفضل لاعب في العالم
اسماء جلال22 أبريل, 2009
حقاً وصدقاً انها لنور وطمائنينة للنفس والبعد عن الكسل فصدق رسولنا الكريم عندما قال انها خير من الدنيا وما فيها